الأخت الكريمة ام المقداد ,, ليس هناك ما يمنع من تعزية النصارى وخاصة الي بينا وبينهم ميثاق اما الترحم فلايجوز الترحم على من مات على غير "لا اله الا الله محمد رسول الله" انا من الناس الي حزنت على وفاة الباب يوحنا بولس الثاني ليس حباً في دينه انما هذا الرجل لو كان مسلماً لكان افضل من الذين يسمون انفسهم بالعلماء في هذا العصر
وارجوا منك يا اختي العزيزة عدم نشر بعض المقالات التي يكتبها بعض المفلسين عن شيخ الانتفاضة الفلسطينية الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي ,,,فهذا الرجل مع ما عليه لكن جهوده في الدعوة ومناصرته للمسلمين المستضعفين أفضل من غيره المتشددين والذين ليس همهم الا الرد على الليبرالين و الشيعة ,,,,,أين مواقف علمائك من قضايا المسلمين أين هم من فلسطين الأبية أين هم من الأعتداء على المسلمين في أفغانستان والعراق أين هم من دماء المسلمين والمسلمات اين هم من اغتصاب بنات الا سلام في رأئي الشخصي أن البابا يوحنا بوليس الثاني خدم المسلمين ووقف مع قضايا المسلمين وابلى بلاء حسناً أفضل ممن يسمون انفسهم علماء ويتزينون في الفضائيات و كل فتواهم في الطلاق والحيض و النكاح و تشجيب المجاهدين في العراق ووصفهم بانتحارين في فلسطين ,,,,,