قصيده عطني كنت ولا دفي دوف للشاعر ياسر التويجري
عـــــطــني زقــــاره كــنت ولا ديــفيـــدوف أبــي اشــرب الدخـــان وانـــا مطــــووع
وأحــــذف علـــي كــاســـيت لـــجورج وســــوف ولا من ماحـــصل عطنـــي شريـــط منــووع
فــاأذبـــحــيني يــاغـــرامـــي وانـــا اشـــوف ولا ألـــهمـــيني يـــا جـــراح الـــمــلووع
أبـــي أهـــدم البــيت المشــيد ع الطــــوف وأبـــي ارسـم العـزب الـــجديــد المـــجووع
داام هـــاذا الزمـــان زمـــانــكـ يـــابــو نـــوف مـــوتـــي ولا عـــيشـي حــياه المــــجووع
لـــي صـــارت مــارحــب لا جــــونــي ضيــــوف وشــعــاد قالـو عـــند الــدرب كــــوووع
لــــونـــها بـــخــيول وقـــلـووم وسيـــوف كـــم واحـــــد مـــن طـــاشـــر الــدم زووع
ربــــعي بـــني وايـــــل مــن الــــحد لــلـــجوف مـــافــيهـم لــي اظلــم اللـــيــل خـــــــووع
راعـــي مـــطايـــهم مـــع الـــنــاس مــعـــروف لا حـــاج عن زمـــن زمـــن المـــعازيـــب رووع
مـــن صــــاح نــــايف لـــضلـــع الارهــــارب مـــنسوف اصـــغر وراعـــين الجـــباره تتـــطووع
بــقولــهــا وأنـــا أدري الـــوقــت مــ****وف أمـــا تــخروع ولا نـــخــرووع
يـــاســيدي يــابـــو قـــلايـــد ونـــفــنوف يـــالـــذه الـــثــلج زلالـــ المـــــووع
عـــقــب الـــظــما تـــجــرهــد الـــضــيم والـــخوف أفـــقــدك رايــع وارجـــع الـــقـــاك ارووع
ذبـــحتـــني مــــشـــغول او عــــندي ظــــروف ابـــك انت ماتـــرحم عــــذاب الـمــصرووع
لا صـــرت مـــارحــب لو جــــوني ضـــيـــوف واجـــوع مـــنك ومـــن زمـــاني الـــمجووع
عطـــــني زقـــــاره موت مــــاهي ديـــفــيدوف ابــــي انــــتحر الحـــين وأنــــا مـــطووع