السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباحكم ومسائكم خير احبتي
الكرام مقدمتي لا اجيدها
في صباحيتي لشدة
ألمي لما يحصل
في اخواننا
المسلمين
زينب البنت
صاحبت الابويين
السوريين اصبحت يتيمه
والعجب كل العجب في لحظه
من تلك اللحظات اصبح لها اب وام
بعد وفات اباها وامها السوريين
فمن ذلك الاب الذي اصبح
اباها بعد وفات والديها
هو ذلك القلب
هو ذلك
البطل
المقدام
الذي لايفعل
مثله ولايتجرء قائد
عربي يسطو مثل مايسطي
ويفعل ولايهمه سوا الدين الذي
يعتنقه وهو دين الاسلام ومن يكون
ياترا ذلك الرجل الرئيس المقدام
هو ( رجب طيب اوردوغان )
القصه يرويها لكم الخبر
الذي استشفيت
منه القوه بعد
الله والصلابه
والحنكه
إليكم
الخبر
متابعات- الوئام- مشعل محمد:
“زينب” طفلة سورية لم تبلغ عامها الأول شاءت الأقدار أن تعيش – بعد مقتل والديها- بمعسكرات النازحين السوريين على الحدود، بين سوريا وتركيا على خلفية القهر الامنى للثورة الشعبية ..
سمع بكاءها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أثناء زيارته للمعسكرات ، فالتقطها فحملها، وقرّر منحها الجنسية التركية ونسبها إلى نفسه لتصبح ابنة رئيس وزراء تركيا تعويضا لها عن ابواها الذين قتلا لدى هروبهما من رصاص قوات الأمن وبات اسمها “زينب رجب طيب أردوغان”.
أرى ما ارى واسمع ما اسمع واقول
في نفسي هل اصبح الجبن
ديدننا ياعرب او هل الخوف
اصبح منهاجونا او نقول
الرضى بقدر الله
ونكتف ايدينا
ونصمت
لعلي
بكم استشف
الراحه من ردودكم
احبتي بداخلي بوركان
يكاد يتفجر في اي
لحظه واسئل
الله الصبر
تقبلو
تقديري واحترامي
اخوكم محمد الثبيتي