تتصل عليه أمه أو زوجته لايصالهم لمكان ما أو لطلب غرض ما بل ربما يكون موعد في المستشفى . والجواب الدائم
مشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــغو ل
وأين هذا الشغل؟ وما الذييشغله؟
جلوس مع الزملاء في الاستراحة !!!!!!!!
ساعات وساعات وهو في مكانه لا يتحرك ، واهله يتسولون من يوصلهم او يقضي حاجاتهم .
ولو كان المتصل أحد زملائه لنكسرة رجله من شدة الاسراع في تلبية النداء .
ومع الاسف يحدث هذا حتى من كبار السن .
لا أقول اترك الاستراحة ، ولا أقول اترك الزملاء ، ولا أقول : ابقى في بيتك ، ولكن مزيد من العقل ايها العقلاء