يلاحظ وبشكل يومى وجود تقاطعات تهدد الخطر على عابرى الطريق وهذه التقاطعات تحتاج الى معالجة قبل وقوع الخطر فلم يتم تنفيذها اما لتهاون او لوجود محسوبيات
كما انه يوجد تقاطعات تحتاج الى عمل مطبات صناعية لااجبار السائق من التهدئة كما انه يوجد طرق تهدد حياة السالكين اثناء هطول الامطار ، بعض ماتم الاشارة تم الشروع به وتعجيلة بعدما ظهر خطرة بشكل وذهب ضحيته وفيات وتلفيات وعلى سبيل المثال نذكر مايلى
1- هناك تقاطع قرب محطة الرواف بحى الجامعيين هذا التقاطع خطر ووقع ضحيته تلفيات من جراء الحوادث ولم يتم عمل تجاهة شى الى الان ومن المحتمل ان يتم اغلاقه في حالة حدوث اكثر من وفاة لاسمح الله
2- جسر المشاة الواقع قرب اسواق العثيم تعثر العمل به رغم ضرورة سرعة انجازة للاستفاده منه للمشاة ولكن بداء العمل به موخرا ، بعد ان اجبرتهم الاقدار على الايعاز على العمل على سرعة انجازة وذلك بعد حادث الوفاة لشخصين عبروا الطريق منذ شهر تقريبا وحصل لهم حادث بشع انهى حياتهم اصبح حديث الشارع العام ببريده لشناعته
3- جسر المشاة بطريق الملك عبدالله توقف العمل به والامل كبير حيال سرعة انجازة وعدم الانتظار حتى يقع ضحية مواطنين ابرياء
4- هناك مياة تتجمع بمجرد هطول امطار بالطريق المودى لحائل بعد جسر المعارض لوجود عيوب بالتنفيذ وهذا الطريق يهدد السالكين ويعرض سياراتهم للانزاق وعدم السيطرة عليها وضحيتها البارحة صاحب سيارة كريسدا وسوف يستمر خطره ان لم يتم معالجته من قبل الجهات المختصة بشكل سريع
نحن في بلد خير والمسئولين فيهم البركة وعلى قدر كبير من المسئولية فالوضع لايتطلب التعجيل بسبب الحوادث والاقدار وغيرها فمن من المفترض ان كل جهة مختصة تعالج الوضع قبل وقوعة بعد مشيئة الله تعالى وذلك بالمتابعة وعمل دوريات بشكل دورى لكون ارواح وممتكات المواطنين امانة في اعناقنا ، هذا والامل كبير حيال معالجة ماذكر اعلاه والله الموفق