من الاخير اقولها وبكل ثقة
مع اني مالي بالرائد ولكن من وجهة نظر و متابع للاخبار البسيطه عن هذا النادي اقولها
المطوع رجل حده يجلس و يترزز فقط
اما انه يفكر او يعمل او يخطط فأعتقد انه من جنبها
و الدليل ما يحدث للفريق من تخبطات و فضائح و لاعبين كديش
اقولها كما في العنوان لا يصلح الحال الا رجوع الرئيس التويجري
و بكل تأييد الى الامساك بزمام الامور
وسوف تشاهدون رائد التحدي من جديد بالممتاز و ينافس على مراكز الوسط و كأس الابطال