خــاص .. ( للرحلات البرية والكشتات ) .. دقيقتين فقط ..!!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى ,, وبعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى
أخواني في الله ...
يكثر الخروج في هذا الوقت من ألسنه للرحلات البرية
والصيد ... وهي فرصه للترويح عن النفس
ولا شيء في ذلك إن شاء الله تعالى
ولا مانع أخي الكريم أن تربط رحلتك
( بالدعوة لله عز وجل )
ويعلم الجميع ما يجهله العامة داخل المدن
وعندهم الوسائل والمصادر الدالة على
معرفة ما يشكل عليهم في أمور دينهم
سوءا بالقراءة
أو سؤال شيخ
أو سماع شريط
وبهذه الطريقة يسهل عليه معرفة حكم من أحكام الشريعة
أما بعض إخواننا
فعندهم من الجهل
مالله به عليم
وكذلك بعض أهل القرى
نعم يوجد في بعض القرى
طلبة علم ومشائخ
ولكن ليس في جميعها
لماذا لا يأخذ من أراد الخروج إلى البر شريط إسلامي
أو مطوية أو كتيب ويوزعها على من يرى في طريقه
من البدو الرحل أو أهل قرية أو هجرة ...؟
أو يكلف نفسة بالوقوف أمام أحد المساجد
ووضعها داخله وهو على الطريق ..؟
مطويات أو أشرطة إسلامية أو كتيبات
نبين فيها أحكام ( الصلاة والطهارة وبعض المخالفات الشرعية )
وأخرى تبين كيفية صلاة النبي صلى الله عليه وسلم
أو بعض المنشورات آلتي تدل على المحافظة على ذكر
الورد اليومي ..
أو أي شيء يدل على الخير
ووالله الذي لا إله غيره إنهن بأسعار مغريه جداً
خمس مطويات فقط بريال واحد
سعر خيالي وأجر عظيم
وتستفيد أخي الكريم من رحلتك التنفيس والترويح عن النفس
مقرونة بإذن الله عز وجل بالأجر الكبير
بنفس الوقت
هديه تفرح بها أخيك المسلم
وتكون رحلتك دعوه في سبيل الله عز وجل
هذا والله تعالى أعلم وأجل وله الحمد من قبل ومن بعد
اللهم اغفري مالا يعلمون واجعلني
يا حي يا قيوم خيراً مما يظنون
اللهم آمين
يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..
[/URL
[/URL
العرض العادي
