كــ أبسط مثال للإدارة ... إدارتك لنفسك,,
فقد تبدو سلبياً حد التنبؤ بضعف علاقتك بنفسك وعدم احترامك لها بالإضافة
لفقدان ارتباطك بها وسلامة اتصالك بها في كل صباحٍ تلقي عليها التحية فيه ....
قد تخلو علاقتك بها من المحاسبة
وقد تخلو من التمييز بين المواقف التي تُقدم هي عليها
وقد تنفعل وتقتل ابتسامتك لخطأ يكمن في الخلفية
سلبياً حينما لا تحسب معها وقتها المُتاح وضرورة رغباتها
وضرورة الالتفات لها حال اضطرراها إلى خوض الإستثناء في الأداء
وقد تكون معها متسرع لا تتيح التفسيرات والتحليلات
قد تبدو متكبراً عن الإندماج معها وفهم منطقيتها وإبداعها ذلك لانصرافك في
إطارات أقل أهمية أو اعمق سلبية وأكثر انتشاراً..
كُل هذا نتجنبه في الإدارة الذاتيه لأنه قمع لذوانتا وانتحار بطيء للنفس
التي تحتفظ دائما بكرامتها
فماذا عن الإدارة في شتى منشآت البلاد التعليمية أو غيرها 
هل هي إدارة تعاونية راقية
/ / / / / /
خرائط النفس دلتني على محطات التزويد بالطآقة الإنسانية
ولكن الإدارييون والإداريات نادراً ما يتميزون بإحتواء الآخر والسعي لخدمتة
بموازاة الأمانة ...
فيواجهون صدمات إنسانية بمقدار نقصان الإدراة السامية لديهم ..
فجوات إدارية في مُجتمع إسلامي مُثقف