على طرق كان المفترض ان ينتهي العمل منها منذ زمن ، ولكن كما هي حال مشاريعنا ما ان نستبشر بالبدء بها حتى يبدأ المنفذ (ومن معه) بالمماطلة والبطء بالتنفيذ ، والاسباب احيانا قد تكون مجهولة وقد تكون معلومه
.على طريق الملك فهد وتجديدا تقاطعه مع الدائري الداخلي (الدي تعسرت ولا دته) شرقا ، وكذلك عندما يتقاطع من الطريق القادم من القصور الملكيه غربا . تقاطعان مميتان،،،، لا توجد أنوار لا يوجد رصيف (العالم تخطم ولا جولك احد).كذلك الحال مع طريق النهضه القصور ...ناهيك عن طريق طالما نادينا وبكينا من اجله (اعني شارع الثمانين) لكن يبدو ان الامانه لا زالت منهمكة في دراسته وقد يكون اصابها النعاس فنعست فنامت؟