كاتبة قديرة عضوة برنامج تطوير المواهب تحت إشراف نادي القصيم الأدبي
قد أكون حزينه!
من يحمل عني يقيناً بنوع الشعور الذي أُحسّه؟
أو الكائن الذي يُحركني نحو البكاء أو الفرح
و من ذاك الذي جعل البكاء لصيق المحزونين
و مسلاة الضائعين في فلاوات العُمر
القاحلة ؟
توليب..
تلك هي الإجابات التي حارت فيها الأسئلة.
جميلة معانيك من روحك.
شكرا لك
وتحية تقدير.
دمت بمحبة...
..
.