يـافـتـى وضـعـت يـدك عـلـى جـرح لـم يـنـدمـل نـعـم غـاب الـقـدوة وإنـتـكـس
كـثـيـر مـن الـشـبـاب الـذيـن كـان إلـتـزامـهـم أجـوف ورهـيـف .
فـي الـسـابـق كـتـبـت عـن مـثـل هـذه الـمـواضـيـع فـقـامـت قـيـامــة الـبـعـض
بـإتـهـامـات وتـجـريـح فـدائـمـاَ هـي الـحـقـيـقـة مُـرة وغـيـر مـرغـوب فـيـهـا .
هـل هـم مـشـائـخ سـلـطـة أم تـرزز فـي الـقـنـوات ثـم مـلايـيـن فـي الـحـسـابـات
أم هـو الـبـحـث عـن الـشـهـرة بـفـتـوى صـارخـة أم .......
هـل سـمـعـت يـوم مـن الأيـام أن أمـثـال هـؤلأ تـمـت مـحـاسـبـتـهـم
مـن أيـن لـك هــذا ؟ لـلأسـف هـذا يـحـصـل فـي بـلاد طـبـقـت مـا يـحـث عـلـيـه
إسـلامـنـا وتـخـلـيـنـا عـنـه إلا بـالـتـنـظـيـر فـقـط ومـن طـبـقـه هـي بـلاد
مـايـسـمـونـهـا بـلاد الـكـفـر .