أنــــا....بنفســي معجبه...!!

[نـدى الـورد]

اقتباس: لا يحق لك ونص حتى ام القلقنس نفس الشي معجبه بنفسها وحتى البزران كل واحد يشوف بزره اطلق بزر بالعالم وهكذااااا ابد خوذي راحك ولو لم تعجبتي في نفسك فانتي فيك خلل اذا لابد من الاعجاب بالنفس بس سولفي عن نفسك يعني سبب الاعجاب شي تسوينه يعني انتي راعية صدقه بالخفاء او تحبين فعل الخير او ماتحبين الغيبة والنميمة او عرفتي معنى لو كان يسجد لغير الله لامرت المرأة ان تسجد لزوجها او وش الي خلاك معجبه اتحفينا مما وهبك الله ياابله ندى

اهلاً يركدووون حديثك مهضوم

وب النسبه ب الإعجاب ب النفس اتوقع بسبب

المواقف التي تمر بك وتستطع كبح جماحها في الوقت

المناسب وهذه قوه قل من يستطيع فعلها

لذلك انت فقط افهم بذاتك بتلك القوه

اذاً ومن هنا يكون الإعجاب ب الذات

.

[نـدى الـورد]

اقتباس: قصدك (ولبدنك عليك حق) . الإعجاب بالنفس صفة ذميمة ومن يستخدم هذا النوع من العجب بالنفس فهو إنسان ذو أفق ضيق . أنتي خلطتي الحوى مع البسباس .. فرق بين الإعجاب بالنفس والمؤدي لنفق الغرور وبين تقييم النفس ومحاسبتها . لاتخلطي الأوراق وخليكي بسالفة (العجب بالنفس) . تصبحين على خير ابلتي

لم اخلط الأوراق ولكن السبب في فهمك...لا إفراط ولاتتفريط ... ولولا هذا الإعجاب ب الذات لن تستطيع
الإرتقاء بها وزرع الثقه في نفسك وتخوض امواج الحياة
وتخرج منها مسالماً...
انت لك جانب معجب بذاتك لكن فتش عنه سوف تجده
,

[نـدى الـورد]

اقتباس: لو قلتي ( أنا عن نفسي راضيه ) لربما المعنى اجمل على الرغم من كون الرضا التام والدائم عن النفس شبه مستحيل على العموم الله يهنيكم ببعض دامكم معجبين ببعض.

الرضى موجود عزيزتي ولكننا انتقلنا لمرتبه اعلى وهي الإعجاب
.

[نـدى الـورد]

اقتباس: انتي تعيشين مع نفسك حالتين..! الحب لدرجه الغرام مع الذات هي الحاله الطبيعيه.! وأن ضعف هذا العشق فهناك خلل ..مـا..؟ لكن أن يتحول العشق ويصبح أعجاب فهو اللبنه الاولى للغرور المذموم! فغالبيه المعجبين بذواتهم لديهم أقصائيه للاخرين ! (وفوقيه) مرفوضه! لكن استدراكك ..لحتميه وجود العيوب والثغرات قد يشفع لك على الاقل عندنا !

اخي الكريم انت لوحدك قادر على معرفة مكامن القوى والضعف في نفسك
واذا طغى ميزان القوى على الضعف هنا تنبثق مسألة الإعجاب مع الذات
والمرض عندما يكون هذا الإعجاب بلا مناسبه ومعنى
عندما تجداحداً يغبطك على صفه تتميز بها فــ هذه احدى القوى المعنيه
وطبيعي لاتوجد ذوات عن السيئات والعيوب خاليه
وانا اجدني اكثر واقعيه وب المنطق اتحدث

اقتباس: مع العلم ان الاغراق بالعُجب بالنفس لاينتظر مايقوله الاخرين فأرضاء غرور النفس كافِ!

اخبرتك عدة القياس لذاتك في يدك انت الذي تقرر فقط

.

[نـدى الـورد]

اقتباس: اهلين من حقك تعجبين بذاتك وأنا أكثر منك معجب بنفسي ولو لم أكن أنا لتمنيت أن أكووون أناااااااااااااااا !!

اقتباس:

لو لم تكن انت فــ سوف تتمنى أن تكون انت

اتعلم على خلفيتي بوضعك اجد فيك ميزه غائبه عن البعض

وهي قوة العزيمه التي تعتبر كنز من الكنوز اذاً نفسك تستحق الإعجاب

اعجب بها يا ابو عدي اعجب

فــ انا من اشد المعجبات بتلك الذات التي تحملها

,

[نـدى الـورد]

اقتباس: لما قريت الموضوع تذكرت حليمه بولند اذا قالت انا وانا وامي وابوي وزوجي يحبوني هييييييييييييييييييااااااااااااااااااااا انا حليمممممممممممممممممممه

الشر برا وبعيد

هذه جوفاء من الداخل والخارج
.

[نـدى الـورد]

اقتباس: الحكماء كثيرا ما يحثون على الاستشارة وفي مجتمعنا نادرا ما نجد من يطلب الاستشارة لذا الاغلبية معجب بنفسه ويرى الكمال بشخصه ويتصور الذيابة وهو للعنازة أقرب

من يستطيع تقييم نفسه على وجهه الصحيح ولايحق لاي احداً كان

ان يعجب بنفسه ..

اقتباس: لكن نبي نقيمك ياندى من عندي أنتي موت

الموت له وجهان او بمعنى صفتان

موت مذموم

وموت محمود

فــ أي الموت تعني بتقييمك

.

[نـدى الـورد]

اقتباس: حينما ترمقك العيون.. وتبدي إعجابها... حد الفتون.. فهذا هو الأصل الموزون.. أن (يرانا) فقط الآخرون....

هذه تعتمد على نظرة الأخروون

اذاً ماهي نظرتك لذاتك في سطور؟

حتماً سوف تكون بها مفتون

اقتباس: صورتنا (المثلى) عن أنفسنا... لاترى.. إلآ بمرآة.. بسكون.. لانحكي فيها الصدق.. دوما.. تخالطنا في صورتنا.. الظنون..

لاتخالط الظنون الا بإهتزاز الثقه بذاتك

واذا ميزت الحسن منها حتماً سوف تبجل ذاتك

اقتباس: سيدتي... قادرون بكل صدق.. أن نحكم على مانراه فقط... بالعيون..!!

وماقصدته بعيد عن حكم العيون بل هي قوى كامنه في دواخلنا لايكتشفها الا انت

اقتباس: سيدتي.. نحب أنفسنا .. حتما.. لكنه حب لايرسم المضمون....

بل هو تجاوز المضمون

[نـدى الـورد]

اقتباس: وهو الاعجاب بالنفس ياااحبيلتس خل احد حتى البزران ماسلموا منه .. بس ندى انا خابرتن اللي معجب مايحتري رأي الل حوله هو متخذ قراره ومنتهي

عزيزتي

هي زاويه فتحت للنقاش وليس المعنى الحقيقي

هو اعلان الخبر بلا رتوش

,

[نـدى الـورد]

اقتباس: إرفقي والله القمر مايستحمل

مسكين هذا القمر
فقلد تلبسه الغيره من هذا الإعجاب المجنون
.

[نـدى الـورد]

اقتباس: ندى انت تحب ذاتك .. وأول الحب اعجاب .. لا يهمك كلام الفتى .. تراه مايقول الصواب .. تباهي بنفسك .. وألبسي أجمل الأثواب .. الي يقول غير ذلك .. أعتقد نصاب ..

اقتباس:

لاتهم هبوب الريح القلاع

فــ صمودها اقوى من أي رياح

فــ لي حق ان اميزذاتي وابدي بها الإعجاب

فــ هي اقرب مني من اي شخص في الحياة

وجميعنا يلزمنا وضع الذات تحت المجهر حتى تبان

مكامن القوى والضعف وعندها يكون الحكم والحساب

,

[لصمتي هيبهـ]

عزيزتي :واثق الخطوه يمشي ملكآ وهذه قاعدتي وأعتز بها

[zα7мт мαšнα3я]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهم شئ الثقه بالنفس ندو

(كم أنا مميزه حتى أن بعضهم يتمنى أن يكون أنا )

[طقاقة بدون مايك]

آمآ آنآ ف لنفسي كآرهة...!

قد يرآه البعض كآرثة...!

ولكني لعمري آرآه علامة فآرقة...!

يقودني ل آكون بشرية جدن نآجحة ...!







ندآ آثآنكيو مدآم...!

[الفتى السمنسي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـدى الـورد     لم اخلط الأوراق ولكن السبب في فهمك...لا إفراط ولاتتفريط ... ولولا هذا الإعجاب ب الذات لن تستطيع الإرتقاء بها وزرع الثقه في نفسك وتخوض امواج الحياة وتخرج منها مسالماً... انت لك جانب معجب بذاتك لكن فتش عنه سوف تجده ,

ابله ندى , يبدو أنني غبي ..لاعليكي .
ابلتي أنتي خلطتي الأوراق لكي تخرجي من مأزق الحكم الشرعي بالإعجاب بالنفس وأقحمتي معها محاسبة النفس لتخفيف الحرج .
عموما إليكي آثار الإعجاب بالنفس :



للإعجاب بالنفس آثار سيئة ، وعواقب وخيمة ، سواء على العاملين أو على العمل الإسلامي ، ودونك طرفاً من هذه الآثار ، وتلك العواقب :

على العاملين :

فمن آثاره على العاملين :

1- الوقوع في شراك الغرور بل والتكبر :

أي أن الأثر الأول للإعجاب بالنفس ، إنما هو الوقوع في شراك الغرور بل والتكبر ، ذلك أن المعجب بنفسه كثيراً ما يؤدى به الإعجاب إلى أن يهمل نفسه ، ويلغيها من التفتيش و المحاسبة ، وبمرور الزمن يستفحل الداء ، ويتحول إلى احتقار واستصغار ما يصدر عن الآخرين ، وذلك هو الغرور ، أو يتحول إلى الترفع عن الآخرين ، واحتقارهم في ذواتهم وأشخاصهم وذلك هو التكبر .

وللغرور و التكبر آثارهما الخطيرة ، وعواقبهما المهلكة التي سنقف عليها بالتفصيل عند الحديث عن هاتين الآفتين إن شاء الله تعالى .

2- الحرمان من التوفيق الإلهي :

أي أن الأثر الثاني للإعجاب بالنفس ، إنما هو الحرمان من التوفيق الإلهي :

ذلك أن المعجب بنفسه كثيراً ما ينتهي به الإعجاب إلى أن يقف عند ذاته ، ويعتمد عليها في كل شئ ناسياً أو متناسياً خالقه وصانعه ، ومدبر أمره ، و المنعم عليه بسائر النعم الظاهرة و الباطنة .

ومثل هذا يكون مآله الخذلان ، وعدم التوفيق في ظل ما يأتي وفي كل ما يدع ، لأن الحق - سبحانه - مضت سنته في خلقه ، أنه لا يمنح التوفيق إلا لمن تجردوا من ذواتهم ، واستخرجوا منها حظ الشيطان ، بل ولجأوا بكليتهم إليه ، تبارك اسمه ، وتعاظمت آلاؤه ، وقضوا حياتهم في طاعته وخدمته ، كما قال في كتابه { و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا } .

3- الانهيار في أوقات المحن و الشدائد :

أي أن الأثر الثالث للإعجاب بالنفس ، إنما هو الانهيار في أوقات المحن و الشدائد :ذلك أن المعجب بنفسه كثيراً ما يهمل نفسه من التزكية ، و التزود بزاد الطريق ، ومثل هذا ينهار ويضعف مع أول شدة أو محنة يتعرض لها ، لأنه لم يتعرف على الله في الرخاء حتى يعرفه في الشدة ، وصدق الله إذ يقول إن الله مع الذين اتقوا و الذين هم محسنون } ، { وإن الله لمع المحسنين } .

4- النفور و الكراهية من الآخرين :

أي أن الأثر الرابع للإعجاب بالنفس ، إنما هو النفور و الكراهية من الآخرين ، ذلك أن المعجب بنفسه قد عرَّض نفسه بصنيعه هذا لبغض الله له ، ومن ابغضه الله أبغضه أهل السموات ، و بالتالي يوضع له البغض في الأرض ، فترى الناس ينفرون منه ، ويكرهونه ولا يطيقون رؤيته بل ولا سماع صوته جاء في الحديث إن الله إذا أحب عبداً ، دعا جبريل فقال : إني أحب فلاناً فأحبَّه ، قال: فيحبه جبريل ، ثم ينادى في السماء فيقول : إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ، قال : ثم يوضع له القبول في الأرض ، وإذا أبغض عبداً دعا جبريل فيقول : إني أبغض فلاناً فأبغضْه ، قال فيبغضه جبريل ، ثم ينادى في أهل السماء ، إن الله يبغض فلاناً فأبغضوه ، قال : فيبغضونه ثم توضع له البغضاء في الأرض ) .

5- العقاب أو الانتقام الإلهي عاجلاً أو آجلاً :

أي أن الأثر الخامس للإعجاب بالنفس ، إنما هو العقاب أو الانتقام الإلهي عاجلاً أو آجلاً : ذلك أن المعجب بنفسه قد عرَّض نفسه بهذا الخلق إلى العقاب والانتقام الإلهي عاجلاً بأن يخسف به كما كان في الأمم الماضية ، أو على الأقل يصاب بالقلق ، و التمزق والاضطراب النفسي ، كما في هذه الأمة ، أو آجلاً بأن يعذب في النار مع المعذبين وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول بينما رجل يمشى في حلة تعجبه نفسه ، مرجِّل جمَّته إذ خسف الله به فهو يتجلجل إلى يوم القيامة )