سمر..
هذه ليست صورة فقط
هذا مقطع فديو وردني عبر البريد الالكتروني منذ فترة
وبغض النظر هل هو للمزح أو غيره..!
نحن نعاني في مجال عملنا من بعض الطلاب الذي نريد أن نعالجه ولكن مثل مايقول المثل ( الشق أكبر من الرقعة ) فإذا ما أراد التجاوب معنا فإن ثمة عقبات تقف في طريقه منها قوله :
أستاذي كيف أترك الدخان ووالدي واخواني وجميع القريبين من حولي يدخنون.!
هنا تكمن المشكلة..
يعلم الله أن هناك من شبابنا من ترك الدخان مجرد الجلوس معه مرةً تلو مره.. وذلك بسبب الله ثم تعاون الأهل معنا.
ولكن مثل هؤلاء الذين يبحثون عن قدوة على مستوى الاسرة لهم فلا يجدون فهؤلاء قد يصعب تجاوبهم معنا.
سمر الحديث عن هؤلاء يطول ولدي من القصص ما يندى له الجبين ولكن الله المستعان.
سمر..
اختيارك موفق فهولاء هم عماد الأمة غداً..
تقبلي إضافتي،،،