العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 07-03-10, 10:18 pm   رقم المشاركة : 1
طائر في الهواء
موقوف من قبل الأدارة





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : طائر في الهواء غير متواجد حالياً
مبروك للشعب العراقي


استقرار العراق وأمنه يعني استقرار وأمن جيرانه في الخليج العربي والمنطقة . . . والانتخابات التي يعيشها العراق اليوم هي الطريق الى الاستقرار والأمن . . . الانتخابات ناجحة ان شاء الله تعالى ، ولن يثني الشعب العراقي تهديد الارهابيين واجرام الطواغيت الذين لا يريدون الخير للعراق وجيران العراق .



مبروك للعراق . . . . مبروك للعراقيين . . . مبروك لنا نحن جيران العراق نجاح هذه الانتخابات







رد مع اقتباس
قديم 07-03-10, 10:20 pm   رقم المشاركة : 2
طائر في الهواء
موقوف من قبل الأدارة





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : طائر في الهواء غير متواجد حالياً

الأحد 21 ربيع الأول 1431هـ - 07 مارس 2010م

سنة على شيعة على علمانيين . . . جريدة الشرق الأوسط

عبد الرحمن الراشد


من كان يتوقع أن يرى زعيم عشيرة سنيا مثل غازي الجربا يصبح حليفا في ائتلاف سياسي انتخابي مع المجلس الإسلامي الأعلى الشيعي ؟ وفي الوقت نفسه يرى ابن عمه نواف الجربا في ائتلاف آخر مختلط بقيادة جواد البولاني ؟ أو يرى علمانيا محسوبا على إيران مثل أحمد الجلبي مع سني من الأنبار (حميد الهايس) ، في المجلس نفسه مع السيد عمار الحكيم ؟. وفي تجمع إياد علاوي، ليبرالي شيعي، يقود فريقا من السنة مثل طارق الهاشمي وأسامة النجيفي . حتى رئيس الوزراء الحالي، الذي وصمه خصومه بالطائفية ، ذهب اليوم إلى الانتخابات بقائمة من الوزن الثقيل ، السني والعلماني الشيعي ، حيث يشاركه في القائمة شيخ الدليم علي حاتم من سنة الأنبار، وإسلامي سني، وكردي شيعي هو ثائر الفيلي ، وعلماني شيعي هو مهدي الحافظ .

هذه النماذج التي أوردتها تظهر بوضوح طبيعة التطور السياسي الذي حصل في الساحة السياسية العراقية ، حيث إن الصورة اليوم مختلفة عما كانت عليه في انتخابات عام 2005. في تلك المرة كانت العصبية الطائفية والعرقية مهيمنة بشكل يدعو للتشاؤم والخوف من المستقبل . كان السنة منطوين على أنفسهم في جبهة التوافق السنية ، والأحزاب الدينية الشيعية في تحالف واحد ، تفككت اليوم هذه الجبهات والتحالفات . وهذا تطور طبيعي وضروري وصحي لو سمح له أن ينمو من دون تدخل عسكري أو تعطيل أو تزوير هائل . فقد اكتشف الناخبون أن القيادة الدينية ليست ضرورة للنجاح الإداري أو النزاهة السياسية ، وجرب المرشحون، بدورهم ، ووجدوا أن الورقة الطائفية ليست لعبة دائمة ، فالصوت الشيعي أو السني يريد كهرباء وماء ووظائف .

وهكذا ، في النهاية ، يكتشف الكل أن ما يجمع بين الناخبين هو المصالح الوطنية . هنا تصبح الديمقراطية مفيدة لبلد متعدد الإثنيات والمذاهب مثل العراق . المصالح ، لا المذاهب ، هي التي تجمع المواطنين ، حاجاتهم والخدمات المحلية وتحسين معيشتهم وتوفير الأمن لهم أهم لهم من الثارات التاريخية أو الدينية . ولا نريد أن نقول ، حتى الآن ، إن المواطن العراقي نضج سياسيا ، إلا بعد أن نرى تاريخا من الممارسة، حيث إن هذه هي انتخاباته الثانية ، لكننا نستطيع أن نلاحظ أن تجربته الثانية تتم اليوم بامتياز، من خلال لوائح المرشحين والبرامج الانتخابية ولغة الخطاب السياسي. تطور يستحق العراقيون أن نهنئهم عليه .

لا يوجد مبرر للقلق اليوم ممن يفوز أو يخسر ، فإن كل الائتلافات والأحزاب ، بأسمائها وبرامجها ، تستحق أن تتبوأ المنصب القيادي الذي هو محل السباق اليوم . وإذا كان هناك من سبب للتخوف ، فهو التنازع الإقليمي على العراق ، حتى بعد ظهور النتائج . وسواء استمر المالكي رئيسا للوزراء أربع سنوات جديدة أو جاء علاوي أو الجعفري أو غيرهم، فإن العلاقة السياسية الخارجية للبلد ستبقى رهينة ظروف متعددة. وعسى أن تتقبل دول الإقليم حقيقة أن العراق في طريقه إلى الاستقلال الكامل وأن العراقيين نضجوا سياسيا، ومن مصلحة الجميع التعامل معه بناء على ذلك، لا اعتباره جمهورية موز يخوف بالإرهاب أو يبتز بالعواطف الدينية أو الجوائز المالية .

*نقلا عن "الشرق الأوسط"اللندنية







رد مع اقتباس
قديم 07-03-10, 10:22 pm   رقم المشاركة : 3
طائر في الهواء
موقوف من قبل الأدارة





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : طائر في الهواء غير متواجد حالياً

الأحد 21 ربيع الأول 1431هـ - 07 مارس 2010م

عرس العراق اليوم ... غير


د . سامي ناصر خليفة

يعيش العراق اليوم عرساً وطنياً ويوماً مميزاً في حياته السياسية حيث يتوجه الملايين من الرجال والنساء معاً إلى صناديق الاقتراع لاختيار من يمثلهم في البرلمان وتحديد الشكل الجديد لآلة الحكم هناك، ومع تبدل التوازنات السياسية التي تتغير مع تبدّل المصالح بين المكونات السياسية وما يرافقها من تغيير في التحالفات السياسية يمكن القول ان لتلك الانتخابات الجديدة لوناً يختلف عن سابقاتها بالتأكيد .


ويمكن رصد بعض التغيرات في المشهد السياسي العراقي والاستهداف الواضح للتحالف الحاكم الذي يمثله الائتلاف الوطني من خلال انقسامه أولاً لقائمتين رئيستين بعد انشقاق جناح رئيس الوزراء السيد نوري المالكي في وقت يطرح البعض أنه تكتيك لا ضير فيه ما دام الجميع يمتثلون إلى قيادة المرجعية الدينية هناك، وماداموا متفقين في آرائهم من القضايا الرئيسة والمصيرية والمفصلية التي تطرح في البرلمان .

إلا أن التغير الطارئ والأوضح اليوم هو دخول اللاعب الخارجي بقوة في اللعبة الانتخابية بهدف الحيلولة دون تمكين أي طرف عراقي من الحصول على أغلبية مطلقة ، والحيلولة دون استفراد جهة على أخرى ، وجعل البرلمان العراقي مكوناً من مجموعة من الأقليات المتنازعة والمتضاربة لتسهل عملية الاستقطاب السياسي غير القانوني واللا مشروع ، وأقصد هنا بالتدخل الأميركي في اللعبة الانتخابية ومعها بعض دول الجوار . ومن يتابع أدوات هذا التدخل المقيت يتيقن بخطورة المؤامرة التي تحاك ضد العراقيين ابتداء من دخول المال السياسي في التأثير على الناخبين ، والحجم الكبير من الإشاعات المغرضة لتسقيط مرشحين وطنيين ، إضافة إلى المخططات الخبيثة لتفجير موقع هنا أو اغتيال شخص هناك والتي يراد منها زعزعة أمن واستقرار العراقيين والحيلولة دون تدفق الجماهير المليونية إلى صناديق الاقتراع ، وأيضاً إبراز وتلميع شخصيات عليها الكثير من علامات الاستفهام وطرحها انتخابياً من خلال صرف ملايين الدولارات على حملاتها الانتخابية لتشتيت الأصوات التي عادة ما تذهب إلى الائتلاف الحاكم .

إنها معركة حقيقية تشهدها الانتخابات العراقية المزمع عقدها اليوم، وسلاحها التدخل الأجنبي السافر في الشؤون العراقية، وعلى الشعب العراقي وهو يتوجه إلى صناديق الاقتراع أن يدرك حجم المؤامرة وخطورتها ، خاصة وأن المخاض السياسي العسير الذي تمر به التجربة العراقية هو بمثابة تحد حقيقي لحالة التغير الديموقراطي الذي يجتاح المنطقة، وفي حال تمكنت التدخلات الخارجية من إيقاع العراق في فخ الفتنة وإيصال غير المستحق من أصحاب الأجندات الخارجية على حساب الوطنيين والشرفاء فإن العراق الجديد بالتأكيد سيكون ذا لون داكن، وطعم مر، ومذاق باهت .

لذا نعول كأبناء منطقة على وعي الناخب العراقي في عدم الانجرار إلى هذا المخطط الخبيث، والسعي للخروج يداً واحدة لدعم واسناد وترشيح الشرفاء والوطنيين في هذا البلد الكبير، لأن نجاح التجربة العراقية بالتأكيد سيكون له تداعياته الإيجابية الكبيرة على المنطقة بأسرها، ولأننا من دعاة وحملة راية الحرية ومن المدافعين عن حق الشعوب في تقرير مصيرهم السياسي والمشاركة في الحكم، فإننا من المعجبين بتلك التجربة ونتمنى نجاحها بعيداً عن أصابع التأثير الأميركية ومن يلف حولها من أنظمة دول الجوار .



*نقلا عن "الراي" الكويتية







رد مع اقتباس
قديم 07-03-10, 11:17 pm   رقم المشاركة : 4
تربوي28
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية تربوي28





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : تربوي28 غير متواجد حالياً

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 12:57 am.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة