سعى عدد من قاطني الحي ورجاله في الأسبوع الفائت إلى حركة اجتماعية جميلة هدفها الربط بين أفراد الحي على اختلاف الأعمار وجاءت متزامنة مع النهضة الحضارية في مملكتنا الغالية حيث المسطحات الخضراء المنتشرة في كثير من الأحياء والذي هدفها إيجاد متنفس للأهالي في كل حي , وسعياً للاستغلال الأمثل لمثل تلك المسطحات الخضراء وسط الأحياء جاءت فكرة الاجتماع الشهري الأخوي واستثمار هذا المسطح ليكون لقاءً وتآلفاً ومحبة وسؤالاً عن المريض والمحتاج والمتخلف عن الصلاة ومعرفة أسباب التخلّف , كذلك فكرة وضع برنامج خاص للشباب في الحديقة ومشاركة الأبناء والأشراف على الحديقة من الأهالي ومعالجة الأخطاء السلوكية لبعض الشباب في الحي ..... أيضاً استغلال الحديقة في الأعياد ويكون الاجتماع للمعايدة في الحديقة 0
جاء ذلك في مجمل اللقاء الأسبوع الماضي حيث تحدث الشيخ عبدا لعزيز الشايعي وأبو عمر الجاسر وأحمد الزومان وعدد من التربويين والفضلاء من أهالي الحي 0
من قلب الحدث .... أبو حكيم
الشيخ الشايعي متحدثاً .......
كلمات توجيهية إجتماعية .... ولقاء أخوي بعد الأجتماع الذي سيتكرر في نفس المكان كل شهر ,,, ما أروع الأخوة والمحبة الذي قرأتها بين الحاضرين
مدير الشئون الأجتماعية بالقصيم الأستاذ / خالد المنصور ومدير الشئون الأجتماعية بمحافظة عنيزة
والأطفال كان لهم حضور .... وسيكون لهم برنامج خاص في اللقاءات القادمة
متابعة من الأطفال ..........
والشباب لهم تواجد كذلك
الهدف من الإجتماع الترابط الأخوي ومتابعة الأبناء عن قرب ....
