العودة   منتدى بريدة > المنتديات العامة > همسات نواعـــم

الملاحظات

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 20-03-09, 05:19 pm   رقم المشاركة : 1
Rambitious
عضو نشيط





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : Rambitious غير متواجد حالياً

[align=right]السلام عليكم
جزاك الله خير أختي نورة الجمعة

أتفق مع الأخت أم جوري .. كذلك أقول من وجهة نظري أن التعدد هو أخر الحلول .. على الرجل أن يحاول أكثر من مرة في إصلاح زوجته أو الصبر على مرضها أو التعايش مع طبيعتها ,بعد ذلك يقدم على هذه الخطوة. التعدد ليس مجرد زوجة ثانيا .. في الغالب معه تتفاقم المشكلات ويتشتت شمل الأسرة وتزيد الأعباء على الرجل. هو له سلبيات وإيجابيات .. لكن أختي الفاضلة كما قلت هو أخر أخر الحلول : ) خصوصا في وقتنا الحالي .. أصلح الله الحال .
[/align]







رد مع اقتباس
قديم 20-03-09, 06:10 pm   رقم المشاركة : 2
نوره الجمعه
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية نوره الجمعه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نوره الجمعه غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة rambitious 
   [align=right]السلام عليكم
جزاك الله خير أختي نورة الجمعة

أتفق مع الأخت أم جوري .. كذلك أقول من وجهة نظري أن التعدد هو أخر الحلول .. على الرجل أن يحاول أكثر من مرة في إصلاح زوجته أو الصبر على مرضها أو التعايش مع طبيعتها ,بعد ذلك يقدم على هذه الخطوة. التعدد ليس مجرد زوجة ثانيا .. في الغالب معه تتفاقم المشكلات ويتشتت شمل الأسرة وتزيد الأعباء على الرجل. هو له سلبيات وإيجابيات .. لكن أختي الفاضلة كما قلت هو أخر أخر الحلول : ) خصوصا في وقتنا الحالي .. أصلح الله الحال .
[/align]


اولاً شكراً على مرورك
فلنكن واقعيين
كم من البيوت اللتي توجد فيها مشاكل لا يعلمها إلا الله
ولاتحوي سوى زوجة واحده المرأة إذا لم يوجد غيرها في حيات الرجل طغت وتكبرت لعلمها في حاجته لها


[read]
بيان من ماسبق طرحه:
المقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد :
التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .
ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد – لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي –
وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة –
مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ،
والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ،
اضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ،
وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
اعتراض
قد يعترض البعض ويقول : إن في تعدد الزوجات وجود الضرائر في البيت الواحد ، وما ينشأ عن ذلك من منافسات وعداوات بين الضرائر تنعكس على من في البيت من زوج وأولاد وغيرهم ، و هذا ضرر ،
والضرر يزال ، ولا سبيل إلى منعه إلا بمنع تعدد الزوجات .
دفع الاعتراض :
والجواب : أن النزاع في العائلة قد يقع بوجود زوجة واحدة ، وقد لا يقع مع وجود أكثر من زوجة واحدة كما هو المشاهد ،
وحتى لو سلمنا باحتمال النزاع والخصام على نحو أكثر مما قد يحصل مع الزوجة الواحدة فهذا النزاع حتى لو اعتبرناه ضرراً وشراً إلا أنه ضرر مغمور في خير كثير وليس في الحياة شر محض ولا خير محض ،
والمطلوب دائماً تغليب ما كثر خيره وترجيحه على ما كثر شره ، وهذا القانون هو المأخوذ والملاحظ في إباحة تعدد الزوجات .

[/read]






رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 08:38 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة