[align=center]العبوا شبرا امرا خمس نجوم .... كواكب هوا ...[/align]
التوقيع
يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..
[align=center]عندي لعبة كنا نسويها أيام زمان يوم عماني يحبون الكشتات ---> قصت قصة حياته[/align][align=center]
أذكر حنّا نسوي مسابقات ثقافية عامه ومن أي كتاب ..
ننقسم فريقين .. وتُلقى علينا الأسئلة والفريق الفايز لهم جوائز ..
والحين طايحين بلعبة جنان وهذي تصلح المغرب وجوى الخيمه على طلبك
تلعبون لعبة ( الحكم والأمثال )
بالدور طبعاً .. كل واحد يقوم بتمثيل حكمة أو مثل معروف ويكون بالحركه الصامته والإشارات
واللي يجيبها صح نصفق له
---> عاد شوفي الحركات وأنواع الضحك .. خصوصاً للي مايعرف يوصل المثل صح
زي الوالده جاء عليه الدور .. وكان المثل حقه ( الصبر مفتاح الفرج )
وجالسه تمثل علينا بحركات مدري وش مصدرهن تفرفر بيده إيقاله بتوضح لنا مفتاح
أما تمثيلة لكلمه الفرج ( وجه مبسوط مع نفس عميق ) هه