راشد ..
الردين الأخيرين اللذين قبلي .. حقيقتاً .. لا يعرفون ماجد .. و هذا ما إتضح على مقالاتهم .. ليس أن ميولي نصراوية .. لا و الله .. و إنما عندما أقراء ردودهم يشرد بي الذهن .. إلى عام 86 ميلادي عندما طلب ماجد عبدالله من نادي برازيلي ( سأرفق لك إسمه فيما بعد ) .. بعدما علم بأن هنالك موهبه مدفونه و بنفس الوقت منتظره .. في المملكة .. ولكن لسؤ الحظ أن الإحتراف كان في الرمق الأخير ..
موضوعك حلو .. ولو أن ( رعشتي فيه ماتزال موجوده ) .. إلا اني معجب به .. كـ رؤية تستحق الإحترام ..
تحيتي لك