في أحد أيام الربيع العام الماضي خرجت مع ارسرتي الصغيرة
وكنت في ذلك الوقت توي مشتري كميرة وطاف بالتصوير
وكنت بايع سيارتي الجيب وما معي سيارة بر وأنا عادتي اني ما اطلع وحولي ناس ابد
المهم فزع لي واحد من الربع عنده جيب من القديمات اللي يتكسر ظهرك قبل تاصل
المهم انه ماقصر فزع والله يبيض وجهه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
طلعت ورحت لصعافيق وجهاد انا وهالجيب لين تقل ادف لي تجوري ويالله يالله وهه
لين وصلت للمحل اللي ارتاح فيه مكان ماتسمع سيارة ولا يمر من عندك احد ابد
ونزلنا العزبة وطقينا الرواق وفرشنا الفرش وجلسنا نتقهوى انا وام العيال والعيال من نفود
الى نفود يحفرون ويلعبون مبسوطين

وكنت توي شاري كميره سوني DH2 وطاف تقل شاري كميره بعشرة الاف المهم اي اجرب
واصور يمين ويسار وانا اتلفت شفت لي سحلية تمشي ثلاثة الاف قلت ابا اتابعه واصوره
وادبتس وراه لين دخلت تحت رمثه ,,,المهم وانبطح ارضاً وازحف زحفا واقرب الصورة بالزوم
وكنت بعيد 50متر تقريبا اثره معه وجبة سريعة وابداء اظبط الزم والفوكس ويجي واحد من عيالي
به لقافة ولا له الا راية أشرت اليه بيدي ان ابتعد فلم يبتعد وتقدم نحوي فأشرت اليه أخري ان انقلع
فلم ينقلع بل تقدم أكثر فأشرت اليه ان اقلب وجهك قبل اقوم قلم يرتدع فصورت صور سريعة قبل أن
تهرب السحلية






وقمت اليه فأدبته ببعض الخقلات السريعة حتى بكى وبدأ يهيم على وجهه في
البرية كأنه في تمثلية




اتمنى ان تكون اعجبتكم والله الموفق
وتقبلوا تحياتي وتقديري
محبكم هبس