اندهشت من حال تقاطع طريقي الأربعين وطريق الملك فهد من جهته الشمالية
فوضعه بهذا الشكل لايسر بل ويدل على أمرٍ ما
إما تهاون أو أن هناك أمر لانعرفه قد يعيق تنفيذه في وقت لانقول وجيز ولكن مستساغ
كان الله بعون سالكي الطريق
خاصة من يعتمدون عليه في مشاويرهم من سكان الأحياء المجاورة
هذا المنظر بلا شك يعد نموذجاً للتقاعس والتهاون في تنفيذ المشاريع
من قبل أطراف عدة أولها الجهة الحكومية المخولة بمراقبة تلك الشركات .
يضاف لمثل تلك المظاهر اللامسؤولة والتي تدل على التخاذل
عدم إعادة الطريق مثل ماكان عليه من مواصفات ومقاييس بعد الانتهاء منه
وأقرب مثال طريق الملك سعود المحاذي لحي الأمن وجمعية الملك عبدالعزيز .
تحياتي .