بسم الله الرحمن الرحيم
مع الاسف ان كثير من ابناء الجار ساكتون وهم يرون فريقهم يترنح
والفرق تزداد منه نقطيا وهم يتفرجون
وكان النادي مؤسسه خاصه او ملك خاص
وكل واحد يقول يجي غيري ما نب ملزوم
حتى وصل الفريق إلا ما أل اليه من تدهور
وهاهي محاوله من محاولات ولو من بعيد
تطلق احيانا لمجرد تسجيل موقف فقط
وتعليقي اخر المقال
إبراهيم الركيان ـ بريدة
أكد حكم كرة القدم السابق وعضو شرف نادي الرائد عبدالله المحيميد أن فريقه الكروي الأول لا زال يقع تحت دائرة خطر الهبوط لدوري الدرجة الأولى بعد النتائج السلبية التي حققها حتى الآن في دوري المحترفين، وقال إن المركز العاشر يعتبر من المراكز المتأخرة جدا والفريق بعيد تماما عن المناطق الدافئة! مشيرا إلى أن حجم الصرف الهائل على الفريق كان من المفترض أن يؤتي ثماره ولكن للأسف الشديد حدث عكس ذلك بسبب وقوع الإدارة بعدة أخطاء تكررت كثيرا دون تعديل، وقال إنه كان من الممكن تدارك هذه الأخطاء والسلبيات لو تم التعامل معها بصورة إيجابية، وأضاف أن عدم اعتراف صاحب القرار بجملة الأخطاء وسلبية أعضاء مجلس الإدارة ساهم في تراكمها إلى أن وصل الحال إلى ما هو عليه الآن ! موضحا أن هناك عدة فرق صرفت مبالغ ضئيلة جدا لا توازي ما صرف على ناديه بمراحل كثيرة ومع ذلك حققت نتائج جيدة للغاية أبهرت كل الرياضيين، وأضاف أن فريقه ذهب ضحية لوعود كثيرة أطلقها رئيس النادي دون أن يتحقق منها شيء ! لافتا إلى أن الواقعية مطلوبة في كثير من الأمور والجماهير الرائدية باتت واعية ومدركة لكل شيء إذ لا يمكن لها أن تنجرف خلف وعود (وهمية)! لافتا أن رئيس ناديه فهد المطوع قدم أموالا طائلة ولا أحد ينكر ذلك ولكن حال الرائد لا يسر.
وطالب المحيميد في سياق حديثه من المطوع بضرورة التقرب من رجالات النادي المخلصين والصادقين والتواصل معهم بصورة مستمرة وترك أصحاب المصالح الشخصية كونهم انكشفوا على حقيقتهم لكل الجماهير الرائدية، ويجب استشارة أهل الخبرة في مسألة التعاقد مع المدربين واللاعبين المحليين والأجانب مع أهمية تشكيل لجنة متخصصة بهذا الشأن، منتقدا في هذا السياق تجديد عقد المدرب البرتغالي قوميز ووصفه بأنه قرار خاطئ جدا فمنذ إشرافه على الفريق لم يحقق إلا عشر نقاط من أصل (33) نقطة وشهدت فترته تلك تقديم الفريق لمستويات فنية متدنية، مطالبا في معرض حديثه بضرورة تغيير الجهاز الإداري بالكامل واستقطاب كفاءات إدارية مؤهلة لديها من الخبرة الشيء الكثير.
وختم المحيميد حديثه بالقول يجب على المطوع أن يدرك إن الرائد كيان كبير وصاحب قاعدة جماهيرية عريضة ولا يمكن له أن يسير في ظل السياسة (الأحادية) إذ لا بد من تغيير الكثير من القناعات الخاطئة حتى يعود أبناء النادي لخدمته من جديد كما كان يحدث في السابق، أما إذا حدث خلاف ذلك فلن يتبدل الحال أبدا وسيظل الرائد «مكانك راوح» !
استاذ عبدالله توك تدري ان الامور مواعيد ( عركوب ) او وهم في وهم
استاذ عبدالله وهل ما توصلت اليه من نقاط وصرحة بها هل هي جديدة الاكتشاف او منذ زمن مكتشفه وساكتين تنتظرون ان الحفله تنتهي
استاذ عبدالله المسئله ماهي تصاريح وكلام في الصحف والمواقع
الامر يحتاج اكبر من هذا يحتاج وقفة رجال
هذا إذا كان الرجال عندهم همه وعندهم احساس بناديهم وجمهور ناديهم
ويرغبون ان تنتهي معانات الجماهير
التي سئمة من قولة هاردلك وكرهة الكوره
من قل الفوز وكثرة الخسائر
استاذ عبدالله الامر يحاتج لوقفه صادقه
والمطالبه بأجتماع مفتوح وصريح
يجمع بين الرئيس والاداريين ونخبه من الجماهير ورجال النادي
ويكون الاجتماع مغلق ويناقش فيه كل امور النادي ابتدائا من الفشل والتطبيل له حتى اوهم انه نجاح والمدرب وما مبررات التجديد له والتعاقدات مع لاعبين مصابين
وكثير من امور فنيه واداريه
ويطلب من الرئيس ان يعمل عمل احترافي او يرحل ويترك النادي النادي كبير بأبنائه وجمهور
وهذا انسب وقت قبل ان ينتهي الدوري ويقفل النادي ولن تجدون من تجتمعون معه
وفي بداية الدوري ستسمعون وعود وبرامج ومعسكرات بالبرتغال او في دوله اخرى وساعتها يبي يقول الجمهور المسكين انتم مخربين خلو الرجال يشتغل
هذا هو وقت النقاش والتصحيح
ويا خوف الجمهور ان يتبع وعود الرئيس الوهميه تصاريح مأخوذ خيرها
ننتظر الرجال هل لها كلمه ام يبقى
صوت الارئيس هو الاوحد المرتفع
وغيره نيام وسبات
العرض العادي
