(((((طبعاً الرقيب ليس الرتبه الموجوده عندهم بل الرقيب عنهم جميعاً)))))
!!!!!!!!!!!!!!!!
نظراً لمشاهدتي للإخوان رجال الأمن الدوريات منهم والمرور0
و كثرة ما رأيت كغيري من الناس ، آلاء وهو استخدام هؤلاء الأشخاص الجوال في قيادتهم لسيارة الدورية سوى مرور أو نجده ، وما يسببه هذا الجهاز من شرود للذهن وارتباط الشخص في أشياء ليست من صميم عمله وقد يأتيه بلاغ وهو مغلق الجهاز "أي الذي تابع العملية في داخل سيارته" أو ليس معه و قد يكون هذا البلاغ عن مجرم قتل أو سرق أو غيرها ونظراً لعدم المبالاة من قبل هؤلاء الجنود منهم والضباط تجد الرجل ويباهي بجواله عند أسواق النساء والإشارات 0
حيث أن هذا الشخص إما له قلبين وهذا مستحيل أو انه معاند ومكابر ولابد من ردعه وإيقافه عند حده 0
حيث أن هذا الرجل مهمل وهو يركب سيارته وقبله معلق في غير عمله وهذا خطا ولا يجوز السكوت عليه إطلاقا 0
فأهب بالمسؤولين عن هذا الجهاز الأخذ بالحزم وإصدار قراراً يقضي على هذه الظاهرة الغريبة والعجيبة فهل لهؤلاء قلبين0
وأن من يخالف هذا الشيء فسوف يكون له جزاء رادع حتى يتمكن من أداء عمله على اكمل وجه ولو طبق ذلك لكان الأمر تغير فلا تجد المجرم أ والمخالف بلهجة أوسع يمر من عند رجل الشرطة ،وهو مشغول بالرد على الرسائل التي منهم يجلس يقرأها عدة دقائق أو يذهب للجندي الآخر لكي يقرأ الرسالة وإذا بها أبو فلان لا تتأخر ترى عندنا ضيوف الله المستعان 0
أخواني الأعزاء لو كان الموظف رد على جواله وتابع الاتصالات في وقتها لا لم نجد أحدا يرد علينا في الاتصالات مثلا ، أو متابعة القضايا في المحاكم كذلك
أو المعلم إذا رد على جواله فلن يشرح وجميع هؤلاء أنا اعرف منهم إنسان إذا دخل العمل اغلق الجوال أو وضعه على الصامت لعدة ساعات وبعدها يفتح للأهمية فقط 0
أما هؤلاء الجنود ومن على شاكلتهم من ضباط فتجد الله اعلم بحالهم وبمن يكلموا ويتركوا الأمر 0
تابعوهم وشاهدوا هل أنا على حق أم باطل؟؟!!!
أخوكم الداب ،،،،