[align=center]اتمنى منكم اخواني الاعزاء سماع شريط العبد الصالح للشيخ صالح المغامسي
والذي في مقدمته هذا الدعاء اسمعوا هذا الدعاء بصوت الشيخ المؤثر...حفظه الله
اللهم اننا اطعناك في اعظم ما أمرتنا به فلا إله إلا أنت واجتنبنا
اعظم ما نهيتنا عنه فنشهد انه لا شريك لك فاغفرلنا مابين ذلك
من الذنوب اللهم اجعلنا احسن مما يضنه الناس بنا واغفراللهم
مالايعلمهه الناس عنا وارزقنا اللهم القبول عندك لا اله الاانت
اللهم اجعلنا ممن قرة اعينهم بك فتعلقت بك ولم تنقطع الى غيرك
يارب العالمين اللهم اقطع علائقنا مع كل احد غيرك يارب العالمين اللهم اقطع علائقنا مع كل احد غيرك يارب العالمين اللهم لاتجعل لأحد غيرك من اعمالنا حظاً ولا نصيباً ولا ذكراً يارب العالمين واجعلها اللهم برحمتك خالصةً لوجهك .
ترجمة الشيخ
الاســم : صالح بن عواد بن صالح المغامسي
* الوظيفة الحالية : عضو هيئة التدريس بكلية المعلمين وخطيب جامع الملك عبدالعزيز وأمين لجنة الأئمة بالمدينة المنورة.
* الدراسة : ثانوية المعهد العلمي بالمدينة 1400هـ , بكالوريوس اللغة العربية 1405هـ , الدراسات العليا جامعة الملك سعود .
* احالة الأجتماعية : متزوج وله أربعة أبناء .
* المشاركات والدروس العلمية : للشيخ درس أسبوعي في التفسير بمسجد السلام بالمدينة تولت تسجيلات الفالحين إخراجه بعنوان : تأملات قرآنية (صدر منه إلبومان 1و2)وللشيخ دروس شهرية في جدة , حائل , ينبع .
ودرس تفسير شهري ثابت في جامع البواردي بالرياض (بدأ في شهر شعبان الماضي)
وللشيخ برنامج أسبوعي في التفسير في قناة الــمجدالعلمية بعنوان (محاسن التأويل ) ولقاء شهري ثالث أربعاء من كل شهر بعنوان ( قطوف دانية ) في المجد العامة , وسبق أن عرض للشيخ برنامج (مجمع البحرين ) في القناة العلمية عرض منه ثلاث عشرة حلقة مدة كل حلقة نصف ساعة تقريبا أنهى الشيخ تسجيلها في ثلاثة أيام , وقد عرض للشيخ من قبل شرح (الدرة المضيئة) في السيرة النبوية شرحه الشيخ العام الماضي في دورة ابن باز الكبرى في مدينة جـدة .
* طلب العلم وعلى يد من من المشايخ :
(الكلام للشيخ) أما عن مراحل الدراسة فقد تلقيت الأبتدائية في المدرسة الناصرية ومن ثم المتوسطة والثانوية وجميعها كانت في المدينة النبوية ، وأما المرحلة الجامعية فكانت في جامعة الملك عبدالعزيز فرع المدينة قسم اللغة العربية والدراسلت الإسلامية ، وإن كان التخصص الدراسي هو اللغة العربية .
أما العلم في المساجد وعلى العلماء فقد كان الشيخ محمد الأمين الشنقيطي جاراُ لي ولم أطلب على يديه وإنما عوضت ذلك بالعكوف على كتبه فقد توفي وأنالم يتجاوز عمري احد عشر عاماُ وتتلمذت على يد الشيخ عطية محمد سالم ، والشيخ أبو بكر الجزائري ثم كان انتهاز الفرص واللقاءات مع الشيخ ابن عثيمين ولقاءات معدودة مع الشيخ ابن باز - رحمهما الله - وحفظ الباقين .
* ولمن لا يعرف الشيخ فهو أديب وشاعر وصاحب حرف وكلمة .
* أقتبست هذه السيرة (بتصرف بسيط) من لقاء مجلة روائع مع الشيخ (العدد الثاني - شعبان 1426)
والشيخ صالح في غاية التواضع والانبساط والأدب مع الصغير والكبير وشديد التجافي عن الوقيعة في أعراض الناس عامة وعلماء الأمة خاصة فلا يقع فيهم ولا يرضى الوقيعة أمامه,
والشيخ صاحب خشية لله وعين دامعة- نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا- وليس العجب من شدة خشيته بأعظم من العجب من تواضعه الذي يغمر به كل مسلم
وحديثه ومواعظه مؤثرة جدا ولها وقعها العميق في نفس السامع واسمعوا له إن شئتم هذه الأشرطة:
1-الحبيب صلى الله عليه وسلم وساعات الرحيل
2- الغمام الماطر في شرح حديث جابر
3-محبة النبي صلى الله عليه وسلم
4-تأملات قرآنية
5-فاجعة الفجر
6-(الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم)
7-العبد الصالح
8-اهل الله وخاصته
9-نور التوحيد
10-وما قدروا الله حق قدره
11-الذين اذا ذكر الله ووجلت قلوبهم..
الله يجمعنا واياه ووالدينا في الفردوس الاعلى
آمين[/align]