[align=center]قال ابن القيم(من أراد الله به خيرا فتح له باب الذل والانكسار,ودوام اللجوء إلى الله والافتقار إليه,ومن دعا واستبطأ الإجابة وترك الدعاء كمن بذر بذرة وسقاها ورعاها فلما حان وقت حصادها ولى وتركها )
وقال الخطابي (فمن لم يستجب الله له,يعطيه سكينة وانشراحا في صدره,أويصرف عنه من السوء أويدخر له من الأجر مثله وعلى كل حال فلا يعدم فائدة).
وقال الشيخ ابن باز(قد يظن الإنسان أنه لم يجب له وقدأجيب بأكثر مما سأله,أو صرف عنه المصائب والأمراض أكثر مما سأله,أو أدخر له إلى يوم القيامه)[/align]