الخاطرة الأولى
الأشخاص فيه صنفين :
الصنف الأول يهتم بالتنظير وحضور الملتقيات والمؤتمرات وورش العمل ويتابع الجديد في هذا المجال لكنه ليس بقريب من التطبيق.
الخاطرة الثانية
الصنف الثاني
يهتم بالتطبيق والعمل الميداني لكنه بدون قاعدة إدارية تعتمد على التخطيط والتنظيم والتنظير والنظرة المستقبلية .
الخاطرة الثالثة
لنجاح العمل الخيري
هناك ملامح للقائمين عليه فمن أبرزها
(١) حب الشخص للعمل الخيري و وجودة الدافعية الداخلية له
الخاطرة الرابعة
(٢) متابعته لكل جديد في عمله الخيري في المجال الاداري والمادي والتقني والاعلامي والتطويري
الخاطرة الخامسة
أخذه بمبدأ الشورى والعمل بروح الفريق الواحد
الخاطرة السادسة
المبادرة بفتح قنوات التواصل مع شرايح المجتمع والاستفادة الكاملة من الجميع
الخاصرة السابعة
أقبل كل فكرة أو برنامج أو أو نصحية أو رسالة من أي شخص ثم ادرسها مع فريق العمل