تجسيد للماضي لـ تراث الآباء والأجداد في أروقة الحاضر.. وعشق تتوارثه الأجيال
تمثل بعض تراث الآباء والجداد في الماضي وخاصة ما يرتبط منها ببعض الصناعات الشعبية والتقليدية نوعاً من أنواع الكسب المادي للمشتغلين بها لما تمثله من قيمة فنية ولما تمثل من إطلالة حقيقية على جزء من تراثنا ومورثنا الشعبي لكل منطقة من مناطق بلادنا ..
ومن هنا اذكر لكم الختام بالأرض والبذر وهم بالمساحي
ويتورثوها الأبناء إيماناً منهم بما تحمله تلك التراث من قيمة وضمانة أمام تقلبات الأيام.
في بريدة أخذ هذا الاهتمام بعداً واقعي أوصل المتحمسين لهذا التراث وقائم عليها المرشد السياحي / عبدالرحمن بن صالح اليحيى . وبرفقه من أبناء بريده المخلصين لهذا التراث .
وكذلك يوجد ركن لـ ام عبدالله صاحبة الكليجا والمبدعه في كل محفل من محافل بريده آدام الله عمرها على الطاعه ..
يوم الأحد الموافق 15/10/1433هـ ،
( 2 سبتمبر 2012م )
إليكم الصـــور .. واتمنى ان تحوز على رضاكم ،،
تدق القمـح في الماضي كان لايوجد آلات
تعمل على الرحاء لطحن حب القمح ..
يتناولون القهوه والشاهي
هذه الحرفه يطلق عليها الختام وكذلك يقوموا بترديد اناشيد تعينهم على العمل ...
يقوم بـ البذر هذا الرجل وهم مازالوا بالختام ..
وبعد الختام يأخذوا قسطاً من الراحه مع شرب القهوه والشاهي ..