نبارك لفريق أبها وفريق الأنصار فوزهما والسعي بكل قوة من أجل الصعود إلى دوري زين للمحترفين وهذا ما قدمته إدارة النادي منذ أول مباراة في في دوري الدرجة الأولى من الدور الثاني حيث كان من الواضح عليهم الإصرار والعزيمة على العودة لمكانهم الطبيعي ضمن أندية الكبار ربما يقول البعض لقد تناسيت فريق الفيصلي فهذا قد قص تذكرة دوري زين قبل بداية الدور الثاني لكن ما حز في نفسي وجعلني أكتب هذا الموضوع بعد المباراة مباشرة وأنا أمام شاشة التلفاز أتباع مباراة التعاون والأنصار هو ذلك الفريق المتكامل الصفوف والتي سعت إدارتة بقيادة الباش مهندس في كسب وخطف أقوى الصفقات في الفترة الثانية فقد جلب حكمي القادسية ونجعي الاتفاق ولكن يأتيك من يهدر هذا العمل بل هو معول من معاول الهدم في النادي بأخطاءه الفادحه فما قدمه العم سويلك من خدمات للفرق التي تلاعب التعاون كفيلة بأن تقلده وسام ودرع خدمة الغير ( يجيك من ذيلك من يهد حيلك )
فالعم سويلك صاحب الخمس وثلاثون ربيعاً إذا صحت المعلومة من السمسار الصحفي الخلف الذي سعى بكل ما أوتي من قوة لجلب هذا اللاعب و لكي يتفاخر به بين الاستراحات ويقول هذا الذي جلبته للتعاون وهو لا يعلم انه دمر النادي بهذه الصفقة التي أضاعت كل الجهود المبذولة من معسكر مصر إلى مباراة الأنصار فيوم بعد يوم يثبت هذا اللاعب فشله الذريع في قيادة خطف الدفاع واستغرب عدم ركنه في دكة الاحتياط فهي المكان المناسب لمثل هذه النمونه من اللاعبين مع أني أفضل أن يعسكر قبل المباراة القادمة في دار المسنين .
فمسلسل ( الكبات ) لم ينتهي أبد في مباراة الأنصار سجل هدف ولا أروع لكن كعادته في مرماه للأسف ولم يكتفي بذلك في أخر ثلاث دقائق من عمر المباراة يقوم بلعب اللاعب المقصيه ( على باله ياسر ) أي فكر أي عقلية احترافية من هذا اللاعب واذي يتقضى فوق العشرة الف ريال شهريا هذا غير البدلات والمزايا التي يستلمها.
العرض الشجري