8
88
888 شاب أراقب الله , وأحب الصالحين ولست منهم , أحاول أسعد جميع الناس ,ولدت ولم أختر أخوتي فأحببتهم ,فكيف بحبي لمن بطوعي اخترتهم وهم ( أعضاء منتدى بريدة)والسلااااااااااااام .
التوقيع
كن كـ google في مجال الخير
أجمل ما في حرية النت
أنها تعطيگ الفرصة للتعرف على حصتگ من نبل السلوگ
ونصيبگ من طهارة الضمير
حين سكنت في قرية لأكثر من سنتين .. قرية لا تعرف الكهرباء والضجيج ، الناس فيها تعرفهم فرداً فرداً ، البساطة باسمة في كل شيئ ، لست أنسى نومة الحوش ، لست أنسى ريحة السراج ، لست أنسى مساحات الفضاء في تلك القرية .. أدري أكلتكم الشرافة تبي تدرون وشي ذي القرية .. هي قرية وراحت أيام التدريس ، لكن ماراح أنسى طعم ذيك الأيام وتلك الصحبة الطيبة .
× ذكرى خالدة لاتستطيع نسيانها؟؟
الزين والشين ناسيه .. كذا أحسن وبرك ، فالذكريات تستحضرها المناسبات وطاريها .. وفي قاموسي ليس هناك ما يستحق أن يسمى ذكرى .. ومن ذكريات الطواري .. مفردة طاري .. اتذكر عندما أهل علينا شهر رمضان المبارك ونحن في تلك القرية المكرمة ، كنا نبتلش بالفطور وسالفة العشى ، فأهل القرية من عادتهم في شهر رمضان أن يكون الفطور والعشوة عند واحد من أهل القرية كل ليلة تدور بيناتهم ، والذبيحة هي أول شي يسويه راع البيت ، وبداهة فنحن في قائمة المدعوين بل نجد الحظوة والحفاوة والترحيب والتقدير أكثر من غيرنا .. والسبب كوننا اغراب عن القرية والأهم كوننا طاقم المدرسة .. ترانا بخويطنا ساكنين مع بعض والسالفة حيسي ديسي .. أرجع لسالفة الفطور والعشى .. مشكلتنا في رغبة البعض في البقاء في البيت ومطرسة الفطور والعفوية دون أعين رقيبة .. والبعض الآخر يرغب في مشاركة أهل القرية والتمتع بفطور وعشوة خمس نجوم .. بالمناسبة لا تحسبون حريم القرية مايعرفن يطبخن أو ما عندهن أصناف وتنوع .. والله ننبهر بكثرة الوجبات وتنوعها وتميزها .. بل لا نفقد شيئاً مما نجده عن أهلنا .. صحيح أن المائدة البدوية في تلك القرية تعج ببوادي الشوربه الغرش ، فليس هناك مصطلح طقم السفرة والأتكيت التقديمي .. يعني كل شي يقدم بالبوادي الغرش .. السمبوسا والمهلبيات بألوانها وخلية النحل .. لكن المضمون مزبوط .. ومن الأكلات الجديدة والطريفة والتي لم أتذوقها إلاّ عندهم فطائر الكبدة .. فهم يحمسون الكبدة ويزبطونها بالصل والتكشينات ثم يحشونها بالفطائر ، لكن في ملاحظة على فطيرتهم فهي يابسة شوي ، قد يكون نوع الطحين يلعب دور فالطحين الكويتي قد لا يتوفر لديهم .. نرجع لسالفة العشوة والفطور .. صرت على الطنطاوي
في أحد أيام رمضان وقبل المغرب بنصف ساعة تحديداً كان النقاش عنيفاً بيننا .. نروح للجمعة والخبّة أو نقد بالبيت ونمطرس فطورنا ونشب على كاتمنا ، صراحة القعدة بالبيت أحلى لكن مالنا خلق نسوي طبخ ونفخ ، وفي النهاية انتصر فريق البقاء .. وقحص واحد منا وشب على القهوة حين لم يتبقى على آذان المغرب إلاّ عشر دقائق .. وفي هذه اللحظات الحاسمة على بطوننا الفارغة والجائعة ، وحين بقي خمس دقائق سمعنا طرقاً على الباب ، وكانت مفاجأة لا يستهان بها ، فالمعزب لأهل القرية أرسل ثلاثة من أبنائة وهم يحملون ثلاثة صحون مملؤة ومتروسة بأصناف كثيرة من المقليات والمعجنات وفي الصحن الثالث تبسي يجثم فوقه نصف ذبيحة ... يااااه ما تصدقون فرحتنا فيه ، والله تقل أطفال .. أحدهم علق سريعاً
( ومنكم من يأتيه رزقه عند عتبة بابه )
آيييه .. سقى الله تلك الأيام ، فقد كانت صفحة ناصعة بالمحبة والأنس
عفواً .. والله هيضت وكثّرت الحكي لكن هالصباح ما فيني نوم والحنين مغص بطني والسالفة صارت قرية .... ؟
× شخص قريب منك ويفهمك ؟؟
هناك أكثر من شخص ، فعلاقاتي بما حولي أعدّها جيدة وذات ميانة متقدمة
× لو كان بأمكانك ان تغيّر شيئ في نمط حياتك....ماذا ستغيّر؟؟
عدم المبالاة .. لأنه فيروس في شخصيتي أنا معترف بتواجده منذ أمد ، كثيرة الفرص اللي فاتتني والسبب المهانة وعدم المبالاة
× كلمة اخيرة تود ان تقولها...ولمن؟؟
أقولها للجميع .. أستانسوا وكيفوا .. لكن لا تقربون ما يغضب الله
.
.
اتمنّـــى ان اجد ردودكم .. لأنها بالتأكييد تعنيني
مما لاشك فيه أنّ الهذر أعلاه لا يعنيك في قليل ولا كثير .. لكن المتصفح يشيل الحاج والداج
حين سكنت في قرية لأكثر من سنتين .. قرية لا تعرف الكهرباء والضجيج ، الناس فيها تعرفهم فرداً فرداً ، البساطة باسمة في كل شيئ ، لست أنسى نومة الحوش ، لست أنسى ريحة السراج ، لست أنسى مساحات الفضاء في تلك القرية .. أدري أكلتكم الشرافة تبي تدرون وشي ذي القرية .. هي قرية وراحت أيام التدريس ، لكن ماراح أنسى طعم ذيك الأيام وتلك الصحبة الطيبة .
× ذكرى خالدة لاتستطيع نسيانها؟؟
الزين والشين ناسيه .. كذا أحسن وبرك ، فالذكريات تستحضرها المناسبات وطاريها .. وفي قاموسي ليس هناك ما يستحق أن يسمى ذكرى .. ومن ذكريات الطواري .. مفردة طاري .. اتذكر عندما أهل علينا شهر رمضان المبارك ونحن في تلك القرية المكرمة ، كنا نبتلش بالفطور وسالفة العشى ، فأهل القرية من عادتهم في شهر رمضان أن يكون الفطور والعشوة عند واحد من أهل القرية كل ليلة تدور بيناتهم ، والذبيحة هي أول شي يسويه راع البيت ، وبداهة فنحن في قائمة المدعوين بل نجد الحظوة والحفاوة والترحيب والتقدير أكثر من غيرنا .. والسبب كوننا اغراب عن القرية والأهم كوننا طاقم المدرسة .. ترانا بخويطنا ساكنين مع بعض والسالفة حيسي ديسي .. أرجع لسالفة الفطور والعشى .. مشكلتنا في رغبة البعض في البقاء في البيت ومطرسة الفطور والعفوية دون أعين رقيبة .. والبعض الآخر يرغب في مشاركة أهل القرية والتمتع بفطور وعشوة خمس نجوم .. بالمناسبة لا تحسبون حريم القرية مايعرفن يطبخن أو ما عندهن أصناف وتنوع .. والله ننبهر بكثرة الوجبات وتنوعها وتميزها .. بل لا نفقد شيئاً مما نجده عن أهلنا .. صحيح أن المائدة البدوية في تلك القرية تعج ببوادي الشوربه الغرش ، فليس هناك مصطلح طقم السفرة والأتكيت التقديمي .. يعني كل شي يقدم بالبوادي الغرش .. السمبوسا والمهلبيات بألوانها وخلية النحل .. لكن المضمون مزبوط .. ومن الأكلات الجديدة والطريفة والتي لم أتذوقها إلاّ عندهم فطائر الكبدة .. فهم يحمسون الكبدة ويزبطونها بالصل والتكشينات ثم يحشونها بالفطائر ، لكن في ملاحظة على فطيرتهم فهي يابسة شوي ، قد يكون نوع الطحين يلعب دور فالطحين الكويتي قد لا يتوفر لديهم .. نرجع لسالفة العشوة والفطور .. صرت على الطنطاوي
في أحد أيام رمضان وقبل المغرب بنصف ساعة تحديداً كان النقاش عنيفاً بيننا .. نروح للجمعة والخبّة أو نقد بالبيت ونمطرس فطورنا ونشب على كاتمنا ، صراحة القعدة بالبيت أحلى لكن مالنا خلق نسوي طبخ ونفخ ، وفي النهاية انتصر فريق البقاء .. وقحص واحد منا وشب على القهوة حين لم يتبقى على آذان المغرب إلاّ عشر دقائق .. وفي هذه اللحظات الحاسمة على بطوننا الفارغة والجائعة ، وحين بقي خمس دقائق سمعنا طرقاً على الباب ، وكانت مفاجأة لا يستهان بها ، فالمعزب لأهل القرية أرسل ثلاثة من أبنائة وهم يحملون ثلاثة صحون مملؤة ومتروسة بأصناف كثيرة من المقليات والمعجنات وفي الصحن الثالث تبسي يجثم فوقه نصف ذبيحة ... يااااه ما تصدقون فرحتنا فيه ، والله تقل أطفال .. أحدهم علق سريعاً
( ومنكم من يأتيه رزقه عند عتبة بابه )
آيييه .. سقى الله تلك الأيام ، فقد كانت صفحة ناصعة بالمحبة والأنس
عفواً .. والله هيضت وكثّرت الحكي لكن هالصباح ما فيني نوم والحنين مغص بطني والسالفة صارت قرية .... ؟
× شخص قريب منك ويفهمك ؟؟
هناك أكثر من شخص ، فعلاقاتي بما حولي أعدّها جيدة وذات ميانة متقدمة
× لو كان بأمكانك ان تغيّر شيئ في نمط حياتك....ماذا ستغيّر؟؟
عدم المبالاة .. لأنه فيروس في شخصيتي أنا معترف بتواجده منذ أمد ، كثيرة الفرص اللي فاتتني والسبب المهانة وعدم المبالاة
× كلمة اخيرة تود ان تقولها...ولمن؟؟
أقولها للجميع .. أستانسوا وكيفوا .. لكن لا تقربون ما يغضب الله
.
.
اتمنّـــى ان اجد ردودكم .. لأنها بالتأكييد تعنيني
مما لاشك فيه أنّ الهذر أعلاه لا يعنيك في قليل ولا كثير .. لكن المتصفح يشيل الحاج والداج
بمان الله ،،
ابوفالح..
قديم ماتطلع إلا برمضان
هالرد يحتاج متصفح وموضوع خاص ..
ودام القرية عجبتكـ ليش طالب نقل كان جبت اهلكـ عندهم
طيب فيه انترنت عشان المسابقة الرمضانية << يــاظرفي