بعد التحية لكم وللجميع.
بعد أن من الله علينا في الأمن والأمان واستطاع الجميع وفي تضافر الكل من جهة تنفيذية ومواطن
أن نحارب الظلام والجهل "الأمية" بنسبة كبيرة جداً شبة معدومة وبجهود جبارة من لدن الحكومة الرشيدة
ولكن!!!.
نحن في عصر تقدم الدول المجاورة وبات التعليم شي أساسي ليس إلا. أم التقدم في الحضارة والصناعة والفكر والإبداع والتطوير والتجديد وغيرة من ما يقاس بة حضارة الأمم , أغلبة نعتمد على الغير .
والسبب هو نحن أنفسنا . نريد كل شي تعمله الدولة والوالدين وغيرة . طبيعي حتى الطعام "الأكل" سفري.
البنية الأساسية من الثقافة معدومة تماماً أو بالكاد معدومة عند البعض.
مثل : التثقيف الصحي . كيف نتعامل مع الأخر في حالة الظروف الحرجة أو الحوادث .
كيف نتعامل مع الكوارث الطبيعية أو الحوادث المنزلية.
كيف نتعامل مع أي مرض خطير مستجد(كـ أنفلونزا الخنزير وغيرة قد يستجد) أو قديم ليس لدينا أبسط قواعد الحماية الشخصية لي أنفسنا أو لمن حولنا أو لمن نرعاهم من الأطفال وغيرهم .
الوقاية أو الحماية عند البعض معدومة أو غير مفهومة . نقص ثقافة وعدم تثقيف. في جميع ما يحمي حياة الفرد وحياة الأخر.
نهيكم عن :
استغلال الطاقات من البشر المتعلمة من أطباء ودكاترة ومهندسين ومبدعين في جميع المجلات والعلم وفتح لهم المجال والمكان لتدريب مجتمعهم وتثقيفهم في كيفية التعامل مع كل أحداث وحوادث الحياة لأقدر الله .
((حتى السباحة البعض لا يعرف يعوم ونسبة المتعلم نسبة بسيطة ,))
الإبداع : في الرسم والخط والرياضة والمسرح وغيرة ما يجمع ويلم شمل وشتات الشباب المهمل في الحي بل الذي يشكل البعض منهم خطر على بعض البيوت.
تعليمهم صنعة أو حرفة .
تدريبهم في دورات ومحاضرات كيف يتعاملون مع الحريق أبسط قواعد الحريق البعض يجهله . كمستخدم "طفاية الحريق " لا يعرف؟؟؟
كيف ينقذ شخص غريق . كيف يسعف مريض توقف قلبه ويعمل له ((الإنعاش القلبي الرئوي)) أكاد أجزم أن نسبة كبيرة جداً لا تعرف كيف تتعامل مع الإنعاش القلبي أو ابسط شي أذا غص شخص بجواره . لم يثقف.
القصد :
لدينا طاقات وكوادر مهدرة من الشباب السعودي الذي خسرت الدولة عليهم أموال طائلة على تعليمهم وهم متحمسين ولديهم طاقة وحماس فقط ينقصهم التشجيع وتهيئة المكان والضر وف والجو المناسب لهم
هم لن يبخلون على مجتمعهم في تثقيفهم كيف يتفادون الإخطار وبعض الإمراض وعمل الوقاية
ويبرز الأخر من الشباب "السايب " أبداع ويصبح عضوا نافع وصالح لمجتمعة.
لماذا لاستغل المدارس ويشرف عليها من قبل جهات تنفيذية تابعة لدولة في فترة المساء.
أو في الحدائق والمنتزهات . ويستفيد المواطن من تلك الممتلكات بعد المساء التي كلفت دولتنا الرشيدة أموال طائلة. ومن باب أخر نستفيد جميعاً من المباني والوقت وغيرة كثيررر.
أقصد ينتفع كل حي أشبة في ديوانية له. وتكون بها نفع وتثقيف وعلم وغيرة .
ويصبح الجميع عضو صالح لدينه ووطنه ومجتمعة.
والله من ورأى القصد.
هذي مجرد فكرة يتخلله القصور الكبير من الكاتب . تحتاج دراسة من أهل الاختصاص ثم تنسق وتدرس حسب معرفتهم وخبرتهم . أتمنى أن ترى النور بدعمكم.
لكم/ فائق الاحترام والتقدير.
قلم/
فارس القوافي.
[/align]
العرض العادي
