مارأيكم في رجل تزوج على امراته من مالها الخاص اوهمها انه سيبني بيتا باسمها وعندما اكتمل البناء كتبه باسمه وتزوج على امراته وليته وقف عند هذا الحد بل تناسى الاولى واهملها وكانها لم تكن يوما من الايام زوجته
بالله هذا مايقهر ويشب التسبد ؟؟
أنا لاأنكر التعدد فهو شرع الله المطهر لكن يبقى العدل هو الاساس
ولاأريد أن أعادي تلك الشعيره ؟ خوفا من ان اتعدى حدود الله
خصوصا بعد أن قرأت لقصة أحدى الاخوات في مجلة الاسره عدد (10) من ذي القعده ،تبكي حرقا واسفا على ماجنته على نفسها ,كانت تحارب التعدد بكل الوسائل تقول مجرد اسمع ان فلان تزوج على زوجته ,ادعو عليه بشتى الدعاوي, وقد احرض زوجته حتى تثور ثائرتها , حتى مرت الايام تلو الايام وعاقبها الله بعدم الزواج , عندها ندمت في تلك الساعه ,وتابت الى الله ,
واخرى متزوجه لعنت المعددين, واعتبرتهم مجرمون سواء عدلوا ام لم يعدلوا ,خونه , من اكبرالفاسقين على وجه الارض , فبلاها الله وتزوج عليها زوجها .
لكن المرأه بطبيعتها تغار وتكره هذا الشئ , حتى عن نفسي لن ارضى بالمتزوج مادمت بالعشرينات