طلال الرشيد يقول :
" الحكم قريب المدرب الهلالي و صديق رادواي و يعرف ويليهلمسون "
في أشارة واضحة أن الحكم ظلم النصر
كحيلان يقول :
" الحظ هو من جلب التعادل للهلال "
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
@ ما سيحصل /
جمهور النصر سيعزف على هذين الوتيرين (الحظ) و (الحكم) حتى يوم الأحد المقبل ثم يفاجئ بفوز هلالي يبعثر الأوراق أكثر مما هي مبعثره ... و هذا هو حالنا في العشر السنوات الأخيره للأسف ..
سيدي و حبيبي و آمل نصرنا القادم كحيلان /قلي بربك ماذا يفيدنا قول أن الهلال تعادل بالحظ ,, ألا تعلم يا سمو الأمير ان ذلك قد يشعر الاعبين أن هم قدموا كل ما عليهم و كأننا كعالميين طموحنا التعادل مع غريم كان يرتعب منا مسيرة شهر في حقبة ما ضيه ..
@ الفاشل إداريا (صغير السن طيشاني) كما يصفك عميد الكتاب /حتى متى و أنت تصرح بهكذا تصاريح غايتها ذر الرماد على عيون الجمهور ؟؟
و إذا اتينا للحق الحكم أغفل طرد للأسمراني الجميل ريان ..
# أحبتي جمهور الشمس ..
انظروا ماذا سيفعل جمهور الجار بعد مباراة اليوم ؟؟؟سيجلد في ذات الفريق و سيطالب في محاسبة هذا و عقاب ذاك إلى أن ياتي الموعد المرتقب و اللاعبون قد عزموا إرضى الجمهور .. ثم يخطفوا منا المباراة هكذا .. بكل برود!!
بينما على الطرف الآخر جمهورنا سيعلق المشانق للحكم و سيندب حظ الفريق .. و سيعجب ثلة أخرى هذه النتيجه مما يعطي اللاعب إحساس أنه فعل كل شيء ,,, و الاحداث تتوالي هكذا بكلاكيت قد يكون رابع مره هذا الموسم ..
على العموم أنا لا أطالب الفريق بالفوز لأن فاقد الشيء لا يعطيه
فقط أنا أطالب ان يحافظوا على تاريخ رسمه ماجد بقطرات عرقة ولونه الهريفي سيمفونيات عزفها بقدمه و لوحات قدمها الرمز الراحل بلسانه إلى أن يأتي الله بالفرج على يد ابن فيصل تركي ..
" ويليهامسون سويدي و رادوي روماني و المدرب الهلالي بلجيكي .. يعني كلهم عيال عم "
<< إلى هالدرجه وصلت العقليات !!
. . الوعد الإياب
سامح الله من جعل أنت و منهم على شاكلتك يجرؤون على الكلام فما بالك و أنت الآن (تتوعد) .. آييييييييه دنيا دواره
عموما ليس من الرجولة أن تفرد عضلاتك على شخص جسده مثخنٌ بالجراح
دع الكفتين تتساوى ثم أطلق للسانك العنان ..
و توعد .. و أرعد ..و أبرق .. و زمجر .. كيف و متى شئت ؟؟
عزيزي الهلالي //
أتعلم أنكم يوما من الأيام كنتم ترتعدون من النصر مسيرة شهر ؟
رغم تكافئ الكفتين آنذاك
لكن يومها لم يكن هناك صوتا يعلو صوت النصر .. فالجميع يتحول صوته عند حضور النصر إلى مواء قط
كان الجمهور يأتي و قد ضمن النتيجه و إن (خسر) و هذا نادراً يخرج من المعلب و قد أشفى غليله و أشبع نهمه ماجد و رفاقه و قد أمتعوهم و أطربوهم و قدموا لهم مالذ و طاب من الموائد الفنيه و الجمل الإبداعيه ..
<< و التعويض يكون ببطوله >>
لكن هذه هي الكوره دارة دائرتها على النصر و أصبح مواء القط هو الصوت الأعلى