خير من تنطبق عليه هذه الجملة أو النظرية او المثال سمها ماشئت رياضياً واحترافياً وكروياً هو نادي الشباب , فقد كانت الادارات الشبابية السابقه المتلاحقه تقوم ببيع لاعبين لهم سمعتهم وتأثيرهم ومحبوبين لدى الجماهير . وهذا أدى الى عزوف الجماهير عن الحظور للمباريات وهذا ماتبحث عنه الادارات لان الجماهير تشكل ظغط عليها حتى أتت أدارة البلطان الذي قام بايقاف فكرة البيع واستبدالها باءستقطاب النجوم والمحافظة عليهم , لان اندية البطولات عالمياً تبحث عن النجوم مما يزيد شعبيتها مطبقاً المقولة التجارية ( المشتري اربح من البائع) رياضياً ادى الى تكوين فريق قوي كله نجوم تهابه جميع الفرق وتتمنى جميع أدارات الانديه وجماهيرها ان لديها مثل هؤلاء اللاعبين . عكس الماضي البائس ؟؟ الذي كانت الجماهير الشبابية تضع يدها على قلبها خوفاً من ذهاب أحد لاعبيها المؤثرين الى الفرق الاخرى رغماً عنها .ومن الافعال التي كانت مضحكه في الوسط الرياضي سابقاً مايقوم به اغلب الصحفيين والجماهير المتعصبه لفرقهم من تطبيل وتسميتهم لتلك الادارات السابقه بالادارات النموذجية ذات الفكر الاحترافي العالي....الخ , حينما تقوم ببيع نجوم فريقها لكن حينما يتم او يصل خبر أو نية ادارة ناديهم بعدم التجديد مع احد نجوم فريقهم الذي ينتمون له تقوم قائمتهم بالضغط اعلامياً كتابياً وبجميع الطرق على ادارة ناديهم بالتوقيع مع هذا اللاعب ؟؟ لقد أحدث البلطان نقلة كبيره وطفره رياضيه في نادي الشباب والرياضه السعوديه بتغير مفاهيم التنافس في الوسط الرياضي السعودي حينما جعل الشباب المعادله الصعيه والضلع الثابت للمثلث الرياضي السعودي التنافس على البطولات وحصدها بمحافظته عل مكتبسات نادية ودفاعة بقوة عنه في جميع المجالات وجلب كل ماهو مفيد في عالم الرياضة حتى بدأت تعود الجماهير وتفتخر بتشجيع الشباب واصبح خامس الاندية جماهرياً .حسب أخر استفتاء جرى على اساس كل ماماضى من كلامي أعتبر البلطان في أستفتاء رياضي احد أكثر الشخصيات الرياضيه المؤثرة والمغيره المطوره للاحسن والأفضل للرياضه السعوديه , فهنياً للشبابين بهذا الرئيس الذي يحق لهم ان يفتخروا بتجربته ويطالبون باستمرارة , وأرجوا أن ينسخ ويعمم , وهذا الفرق بين (بيع النجوم وشراء النجوم)