"وقالوا اتخذ الرحمن ولداً. لقد جِئتم شيئاً إدًّا، تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هداً"
فإذا كانت الجبال تنهد غيرة على التوحيد والإيمان,
فكيف بقلب المؤمن الذي يخاف الله ويرجو رحمته, فإنه أولى وأحرى.
،
،
،
(د. محمد المختار الشنقيطي)
"فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته ويهيء لكم من أمركم مرفقاً"
من ثمرة الإيمان أن أصبح الكهف الضيق الذي لايعد لسكنى:
منشوراً بالرحمة والتهيئة والارتفاق,
فاعلم أن الأمر كله لله, وأن الأمور بحقائقها,
لابما يراه أهل الدنيا منها.
،
،
،
لذلك لنرضى بما قسمه الله لنا ولنقس هذا على جميع امور حياتنا ..