[align=center]
’,
,’
’,
’, فَاتِنتِي ’,
إغرائُكِ لي بـِ/ مُكوثي الأزلي بـِ/ دَواخِلِ مُدُنِ قلبِكِ كانَ مَوضِعَ إنقيادي نَحوَكِ للبَحثِ
عنْ شيءٍ أفتقدّتُه مُنذُ فَارَقت شِفاهي بَسمَتَها الطُفوليّه , كُنتُ أريدُ المُرورَ على أعتابِ
أنفاسك حِمَمً مُتصدّعَه مِن حرائِقِ البَراكينْ , وَ كُنتُ أريدُ إعادَةَ الريشِ لأجنِحَةِ الأمل
التي طايَرَتها رياحُ اليأسِ القادِمَةِ مِن الجَنوبِ المُحزِنِ لخارِطَةِ الحياهـ , وَ لأني أكلتُ
مِن تِلكَ التُفاحَه [ تسمّمتْ ] وَ آعتادَت أجزائي ذلِكَ الألمَ المَسمومَ في أوردَتي وَ شَراييني ,
مُحزِنٌ جداً
مُ
حْ
زِ
نْ
مَقتي للألمِ بأنّه السَببْ , وَ إنزِوائي أركانً مُعتِمَه أرتادُها بـِ/ حَملِ القَواريرِ
السَوداءْ , وَ آرتِشافِ النَشوَةِ المُزيّفَه مِن دُخانِ سَجائِري , رُبما كانَ هذا الإنحِرافُ
الذي عاشَتهُ مَشاعِري مَعَكِ , فقد أمعَنت بِكِ بـِ/ شَكلٍ خَيالي , لذا جاءَ آرتِطامِي
بـِ/ عامودٍ أضاءَ لـِ/ عَقلي ذلِكَ الغَباءُ الذي كُنتُ أعيشُهُ مَعِكِ ,
وَ دَخلَ الوَقتُ الذي دائِما ما أعلِنُ فيهِ موعِدَ الحِزنْ للـ/ روحْ , أتجّلُ حينَها
مواسياً لـِ/ قَطراتِ الألم المُتَساقِطَةِ على أرضِ النَدمْ .
غَ
بَ
آ
ءْ
,.
.,[/align]