*~
لمّ يعدّ هنآك مّ يبهجّ !سوى ّ ضحّكتكّ وَ نظرتي لِ عينآكّ !
تعآل وخذنيّ معكّ . . نسآفرْ ونذهب ل مكآنٍ بعيدْ . . لآيوجّد به
إلآ كوخّ منْ الخشبْ , وَ بحيرَة نقيّّه صآفيَهْ , وَ سمآءٌ مشبّعه بْ الغيوم ّ
نمْشيّ وَ نتجآذب أطرآفَ الحَديثْ وَ تسألنيْ فجأه ! عنْ مدى حبيّ لك !!
وَ أجآوبكّ . . عددّ ذرآت الأكسْجينْ الموْجودّه فيْ هَوآءْ هَذآ الكّونْ !
وَ أسْألكّ . . هلّ أناآ أكثّر حُبا ً لك منك ! أمْ أنت الأكثُر منيْ ؟!
وَ نتعآندْ حينهآ مَنْ فينآ يحبّ الثآنيْ أكَثرْ !
وَ نرضَىْ بْ الأخيرْ . . أنآ أكَثرّ وأنت أكَثّر !!
وَ لآ يوجدْ هنآكْ سوىْ ,
أنا وَ أنت فقطْ !
العرض العادي
