رب العالمين هو وحده الذي أعبده
هو الذي خلقني في أحسن صورة
فهو يرشدني إلى مصالح الدنيا والآخرة،
وهو الذي ينعم عليَّ بالطعام والشراب،
وإذا أصابني مرض فهو الذي يَشْفيني ويعافيني منه،
وهو الذي يميتني في الدينا بقبض روحي, ثم يحييني يوم القيامة,
لا يقدر على ذلك أحد سواه,
والذي أطمع أن يتجاوز عن ذنبي يوم الجزاء.
( رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ )
قال إبراهيم داعيًا ربه:
ربِّ امنحني العلم والفهم، وألحقني بالصالحين، واجمع بيني وبينهم في الجنة
رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ