..
دخلت شكشك بيتهم مـسسسـرعه
وفجــأة صدمت أبوه .. !
قـآلت :
وجهك موب غريب علي .. !
وين أنــآ شـآيفتك .. !
وبعـد تفكير .. !
قـآلت شكشك :
إيه أنت سوآق نقلنــآ ..
ولآ .. ؟!
أبوه هز رآسه بـ
أسى ..
وطلع .. !
وهـي كملت دربه ورآحت عند التلفزيون ..
شوي إلآ تجي أمه ..
تقول : وين أبوتس .. ؟!
تو هو هنــآ .. !
قـآلت : خــلآني .. رآح عني ونســآني ..
ولآ أدري .. قولوآ لي وش أسوي .. !
على غفلــــة ......
ومــآ درت إلآ علبة المنــآديل تلفع جبهته .. !
أسكتت شكشك ..
ومضت لـ غرفتهــآ والـ
حزن يعلو مــلآمح وجههــآ البريء .. !
وهــي بـ نص الدرج قــآبلت أخوه ..
قــآل : ورآتس ضــآيق(ن) صدرتس .. ؟!
قــآلت :
أنــآ ضـآيق .. وبــآلي ضــآيق .. وجـوي ضــآيق ..
ضيق(ن)
تســآيد ..
نفسي ملت .. وروحي ولت ..
يوم أنتبهت وأثر أخوه رآيح .. والشغـآله تنـآظره من أول الدرج وتضحك .. !
أومير يودونه أهله لـ شهــآر ..
ومن شهــآر حولوه للـ أمــل لأنه مكثره كحول .. !
همن رجعت شكشك عـآقله ومـآهنــى حليله ..
بس ترآه تفصل أحـيــآنــاً ..
العرض العادي
