هل سيفتح الرايد مرماه .. نكاية بالتعاون ؟؟؟؟؟ ويعرض نفسه للهبوط المعتاد ؟؟؟؟ نشوف
الأبواب المفتوحة
* - هكذا يتداول التعاونيين هذه الكلمة في هذه الأيام التي تسبق لقاء جارهم وخصمهم اللدود ( الرايد ) أمام الفيصلي .
* - التعاونيون .. وقد يكونوا لأول مرة بالتاريخ ..يتمنون فوز الرايد .. طبعاً هذا ليس حباً فيه .. بل طمعاً في تعطيل الفيصلي ومن ثم الأنقضاض على دوري الابطال .. الذي كان إلا وقت قريب حلماً رايدياً تحول بفضل ( التخطيط السليم ) لكابوس هبوووووووط .
* - التعاون ( فارس دوري زين ) سيقابل الأتفاق .. وعينيه على الفيصلي والرايد .. وكل ما يخشونه أن يكون هناك ( فلم بنجلاديشي ) تكتب سيناريوهاته من الآن .. أقول يخشون .
* - التعاون يحتاج خدمة الرايد .. شئ بالنسبة للتعاونيين ( غير مقبول ) لأعتبارات تاريخية تندرج تحت مسمى ( الكبرياء ) وعلى طريقة المثل الشعبي : " شئ من وراكم يالرايد ينعااااف " .
* - النكتة الأكبر .. أن الرايد سيدخل المباراة وهو بين ( نارين ) نار صعود التعاون لدوري الأبطال ونار ( الهبوط ) الي سيصبح قريباً جداً جداً في حالة فوز المنافسين .. وكل شئ ممكن .
* - أتمنى أن أجلس مع ( رايدي متعصب ) لكي أستمتع بشعوره وهو يروي لي ( حالة التوهان ) التي يعيشونها قبل هذه المباراة فالتعاون من أمامهم والهبوط من خلفهم .. ويااااااااااااااااقلب لا تحزن .
* - للأمانة في عهد الاستاذ المطوع أستبعد أن يكون هناك ( أنفاق وكباريات ) ولكن لو كانت الرئاسة بيد ( الرئيس المهضوم ) فلا نستبعد أي شئ ..نعم .. أي شئ .
* - لو صعد التعاون لدوري الابطال سيكون انجازاً يسجل في سجلات التعاون وسينضم للإنجاز التاريخي بالصعود لنهائي كأس ( الملك ) ولا عزاااااااااااء لمن ينتظرون ( انجاز معتبر ) منذ تاريخ تأسيس ناديهم .
* - حتى لو لم يصعد التعاون لدوري الابطال .. يكفي أن التعاون كان مثالاً ( للتحدي ) ولم يكن مثالاً للتردي .
* - شئ من وراء الرايد ينعااااااف .. قالها تعاوني صميم .. وهي كلمة أعجبتني ولهذا أكتب عنها هنا .
* - لنفترض .. أقول ( لنفترض ) ان الرايد فتح مرماه للفيصلي .. هل تتوقعون ( فاصلة جديدة ) كما يلمح العزيز القلب المفتوح .
* - للتاريخ .. في موسم صعود الرايد الأخير كان التعاون يلاعب أبها منافس الرايد في آخر مباريات الدوري .. وكان بأمكان التعاون أن ( يفتح مرماه ) لتستقبل عدة اهداف حتى يحرم الرايد من الحصول على الدرع .. ولكنه وقف وبكل قوة في وجه أبها وخسر ( بشرف ) 1/صفر وصد حارسه المتألق الثنيان ضربة جزاء لأبها كانت سترفع النتيجة وحبس أنفاس الأبهاويين طيلة المباراة وكان قريباً من التعادل .. أقول هذا لتعرفوا أن التعاون فيه ( خصلة الكبرياء ) التي لا تتوفر في الرايد مطلقاً .