حينما أنزل الموضوع، وأنا أتمنى الرد عليه، وأقدم خطوة وآخر أخرى،
بسبب العنوان ، كأنه ، لم يرق لي ،
ولا تلوميني يا ابنت الأجواد : أنا يا خيتي ودي بالعرس، والعنوان، ما يشجع، (تراو من باب الدعابة)،
عاد لما دخلت أنفتحت نفسي، وبغيت ما أطلع،
ما شاء الله رونق، وكلام طيب، وملح، وسوالف معاريس، واللهم لك الحمد، نسأل الله الكريم من فضله،
الذي يظهر لي أن الحب ما يختفي بين الزوجين أبد، خصوصاً إذا كان الزواج مبني على عشرة طيبة بالمعروف، مها يكن من مشاكل يبقى الحب،
بس الحريم الله يهديهن، شوي عاطفة اسفنجية، إذا ضعط عليها، انكمشت،(الله يعينك) وإذا رفعت يدك وأرخيت تمددت، أو قل كأنها: (خوصة تلعب بها الرياح)، تتقلب،
أسر ع ما تزعل، ويمكن تكره، الرجل، لكنها إذا أصبحت تكون أموها تمام،(10على 10) أسرع ما تعود، الله يجمعهم على خير،
الأمر الثاني: فرض الرجل سيطرته، على المرأة،
هذا يكمن ما تعجب بعض النساء، لكن الحق أن للرجل القوامة على المرأة، ويلزمها أن ترجع لقوله، وتأتمر بأمره في ما يرضي الله عز وجل، لكن هذا ما يمنع أن يكون للمرأة رأي وقول مسموع مطاع، يجب أيضاً على الرجل أن يقف عند قولها، ويمشي على ما تحب، ويسعدها، حتى تطيب نفسها، وتصبح المسألة، بلغة السياسين (تبادل مصالح أو مصالح مشتركة) حتى تستمر الحياة،
أما التفاهم والاحترام،
فهو لا يأتي إلا من قناعات،
إذا كانت المرأة مقتنعة بالرجل، (ما لي عينها)،
سوف يكون هناك تفاهم واحترام،
كذلك الرجل نفس الوضع،
أما إذا كان العكس،
فقد يكون هناك، نوعاً من عدم التفاهم، وقلة الاحترام بينهما،
وهذا لا يوثر على مسيرة الحياة الزوجية، بمعنى أنها ستسمر حتى ولو كان،
يمكن أكون أطلت، لكن الموضوع يستحق،
ولك جزيل الشكر على هذا الطرح الموفق،