لا تستعجلين يا عيوني ترى ردي ما راح ولا نشف حبره
كان مقصدي الشغله بهالأحوال مو هن وهذا هو ردي اعيدي قرأته جيدا لعلك تحسني الفهم
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ثانيا الشغلة وربي ماقربها الشرف والتطوع لله الشغله كلها سفور و اختلاط |
|
 |
|
 |
|
اما الخيريه فالله اعلم بها مني ومنك !!
وسؤال لك هل تعتقدين أن هؤلاء النسوة طبقن معنى تقوى الله الشرعي ؟؟؟
ابحثي عنه جيدا !!
^^^
(Modern)
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
وربك !
مو كنها قويَه ؟!
حرام عليك! |
|
 |
|
 |
|
لا مو قويه ولا حرام علي فيها لأني قصدي كان الشغله بالظروف المحفوفه بها
والحديث عن الشغله هذي اشتغلتها افضل نساء العالمين مريم عليها السلام ولكن في خدمة بيت المقدس وليس بهذا الشكل المقزز المختلط المتبرج
/
وهل تريدنا نتحدث عن الصورة ام عن ما خلف الصورة ؟
انظر إلى هيئتهن جيدا لعلك تميز السمينة والنحيله منهن وصاحبة الصدر البارز والأملس والبيضاء والسمراء
ماخلف الصورة غرفه متكتضه بالرجال من المصورين والمخرجين والصحفيين وهذا الرجل الماثل بالصورة
ولعل الأجواء تملؤها بعض العطور الفواحه
اما كون العمل شريف فلا والله لم يكن كذلك فالعمل الشريف للمرأة المسلمه له ضوابط وشروط
وإليك بعضها من صيد الفوائد :
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
1- أن يكون العمل موافقاً لطبيعة المرأة وأنوثتها ، ويقارب فطرتها اللطيفة الرقيقة ، ويمنعها من الاختلاط بالرجال ، كالعمل في تدريس النساء ورعاية الأطفال وتطبيب المريضات ونحو ذلك .
2- أن لا يعارض عملُها الوظيفةَ الأساسية في بيتها نحو زوجها وأطفالها ، وذلك بأن لا بأخذ عليها العمل كل وقتها بل يكون وقت العمل محدودا ً فلا يؤثر على بقية وظائفها
3- أن يكون خروجها للعمل بعد إذن وليها كوالديها ، أو زوجها إن كانت متزوجة .
4- خلو العمل من المحرمات ، كالتبرج والسفور وغيرهما .
5- أن تتحلى بتقوى الله سبحانه وتعالى ، فهذا يكسبها سلوكاً منضبطاً وخلقاً قويماً يريحها أولاً ، ويريح الآخرين من الفتن ثانياً .
6- أن تلتزم بالحجاب الشرعي .. |
|
 |
|
 |
|
وهذا العمل من الأعمال التي يقوم بها الرجال ولا تتوقف الحاجة فيها إلى النساء
واين نحن من الأدله الشرعيه التي تحرم الأختلاط والسفور من الكتاب والسنه ياقوم :
[QUOTE
]{وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ}
حديث بُرَيْدَةَ رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لِعَلِيٍّ رضي الله عنه: ((يا عَلِيُّ، لَا تُتْبِعْ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ؛ فإن لك الْأُولَى وَلَيْسَتْ لك الآخِرَةُ)).
وفي هذا الحديث نهي صريح عن اتباع النظرة النظرة، والنهي يقتضي التحريم، فلو قيل بجواز الاختلاط لكان في الشريعة تناقضًا - تعالى الله عن ذلك- إذ كيف تنهى الشريعة عن اتباع النظرة النظرة، ثم تجيز اجتماع الجنسين في مكان واحد بلا حجاب بينهما[/QUOTE]
سلام