أحسنت أخي الكريم .. وجميل ما اقتبسته من كلام الإمام القيّم ابن القيّم ..
ولهذا كنت ألمح .. أن في ذلك الروح (الكتاب) إجابات إشكالات الروح .. والله سبحانه أعلم
وأما العقائد في الروح .. فأعتقد اليهود أقرب من النصارى ..
بالنسبة للآية .. فكنت أعني أنّ الموت والحياة البرزخيّة أقرب ما تكون لحياة النائم .. مع فروق معلومة ..
عودا على توضيحك .. فمازلت أشمّ رائحة أمي ـ قدّس الله روحها ـ في شيء وضعته في غرفتي استعمله بعدها .. ثم غسل مرارا .. والرائحة لم تتغّر ..
وأما الأرواح فتتلاقى بالواقع الذي لا ينكر في المنام بين الحيّ والميّت ..
شكرا لك .. أخي عزازيل ..
بالمناسبة .. أظنك تعلم بمن يسمى (عزازيل) في السماء قبل أن يهبط .. كما روي عن ابن عبّاس ؟