الحب والكره موجود بالقلب ،،
و مفتاحهما بين أصبعين من أصابع الله عز وجل يقلبهما كيفما يشىء ،،
فهذا حديث مأثور عن النبي عليه الصلاه والسلام يقول فيه ( اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك ) وآخر ( اللهم يامصرف القلوب ،،، )
بالأضافه يوجد حديث بخصوص الحب للزوجه فمن المعلوم أن النبي عليه الصلاه والسلام يعدل بين زوجاته في كل شيء إلا الحب فكان لسيده عائشه رضي الله عنها حين يدعوا الله فيقول ( اللهم هذا قسمي فيما أملك ، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك ) يعني القلب .
والدعاء خير وسيله ،،،
وشكراً ...
التوقيع
[align=center](لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين )[/align]
الموده والرحمه كفيله بأستمرار الحياه الزوجيه حتى لو عصفت بها الظروف
ولكن الحب لااا ..........فبمجرد أن تكره المرأه أعتقد ان هذه نهاية الحب وتبداء المجاملات بالحياه
وينتهج الروتين طريقه ..اليهم
وقد تستمر الحياه بدافع الاولاد وعدم التفكك وما الى ذلك وقد تنتهى
التوقيع
[align=center]نحن الوسيط فلا نبغض صحابة رسول الله كما يفعل الشيعة و الخوارج و لا نعبد قبورهم من دون الله
كما يفعل بعض الصوفية
و إنما نحن على سنة رسول الله
و منهج السلف الصالح. ألا نحن هم
أهل السنة و الجماعة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
يسألوني وينها بسمة شفاتي
قلت ماتت ما بقى غير الشفاه
دمعتين ٍ فوق خدي من شقاتي
دربها محفور بطعون ٍ حفاه
صوتي المخنوق في آخر لهاتي
ضامي ٍ ريقه يعذبني ضماه
ياعرب وان كان تسترني عباتي
من لقى للجرح في صدري عباه [/align]
لاشك ان الحب والمودة تنبت بذرتها مع اول نظرة للزوجة عند الخطوبة وتغوص جذورهـ فى اعماق القلوب بعد الزواج وتورق اغصانـه بعد الانجاب وتثمر مع مرور الايام ثمارا يانعة ويحلو طعمه حينما يستريحا من الانجاب ويبدآن بالنظر الى ابناء ابنائهما وبناتهما خاصة اذا كان الزوجان متفهمان لكل امور الحياة بعيدان عن الشجارويوجد من تدوم العشرة بينهما ولكنها تابى ان تزرع الحب وقد شهدت على ذلك وسمعت من وقع عليه ولكنى هنا اوصى كل زوجين جديدين ان يحمل كل منهما لآخرويتغاضى عن نواقصه فلا كامل سوى وجه الله الا اننى اخشى ما اخشاه على الجيل القادم ان يقل الحب بين الاثنين وتصبح الدنيا الشغل الشاغل خاصة اذا اصبحت المراة تعمل وتحب عملها فستنسى واجباتها لزوجها او انها تنساق الى ما تدعو اليه بعض الكاتبات المدعيات بوكالتهن عن بناتنا فيما يتعلق بالحقوق والمساواة علما ان المؤمن الحصيف لن يضيع حقوق امراته والمراة العاقلة لن تنجرف وتسمع ما تكتبه تلك الكاتبات او الكتاب الذين يتغنون بالدفاع عن حقوق المراة
ان الحياة الزوجية تعتبر كالشركة , رأس مالها الحب والعطاء واعضائها الزوج والزوجة والابناء , فالعلاقة بينهم ليست كالشركة قصيرة الاجل ولا كالشركة ذو المدة المحدودة ولكنها شركة بميثاق غليظ طويلة الاجل وهذه الشركة تحتاج الى ادارة ناجحة ويكون لهذه الادارة الصلاحيات في كل ما يطرأعليها من مشاكل ومتاعب
والله من تجربتي اتوقع ان المعاملة الحسنه والاحسان هي سبيل لتملك قلب المراءة . . بمعنى انوا بقدر مايحسن المعامله يتملك قلبه وتحبه وللمعلومية المراء دائما اذا احبت تحب بكل جوارحها ويستحوذ الرجل على كل قلبه
اما اذا حصل العكس فاعتقد ان العشرة ممكن ان يصنع قليل من التقبل تحت اي ظرف ممكن ان ينهار او حياةجامدة ممله
يعني يلا يارجال شدو حيلكم واكسبوا قلوب حريمكم لانوا انتم الي بترتاحون اولا واخير
التوقيع
أتمنى ان أكون صاَلحة بما يكفي لادخل الجنهَ
واطل من شرفتهاَ على باَب الدنياَ وابتسمَ
وأقول :أهذا الأمر أوجعني؟
أهذا الشئ احزني؟!
لااعاد الله أيام دنياياَ
واغلق الشرفه …!