تخنقني العبرة واحس برغبة جامحة بالبكاء عندما اتذكر عبدالله الصريخ....
اتذكر انني اجريت حوارا قصيرا مع الراحل فهد بن سعيد لصالح احدى المطبوعات قبل وفاته بخمسة ايام تقريبا وسألته عن الصريخ فرفع يده الى السماء وقال الله يثبته ويبعده عن الشر انا خايف عليه...
يارب تهدي الصريخ وجميع المسلمين وحقيقه من العار ان ينتكس بعد ان هداه الله انها مسؤلية اولئك الذين احتووه في البداية ثم تركوه بعد ان شبعوا من تسويقه اعلاميا امام الناس وفرد عضلات الدعوة امامهم ..!!!
يارب ..يارب.يارب...اسألك ان تهدي اخينا عبد الله وان تعيده وتعينه ياحي ياقيوم..