سواءا كان القتلة الملاعين من أصحاب السوابق وتجار المخدرات , أو حتى كانوا من من أتباع المنظمات الاجرامية كالقاعدة الوسخة من كلاب الخوارج أو غيرها فهم في نفس السلة , سلة الجريمة التي يجب وجوبا ملاحقتهم والقضاء عليهم مثل الحشرات الضارة من دون أي تهاون أو تفكير , فهم يعيشون كالأشباح , يقتلون ويقتلون , حتى يقتلوا سواءا برشاشات رجال المباحث الأبطال , أو بأيديهم عندما ينتحرون كما فعل الأشباح المنتهين في المغرب العربي ,, يارجال المباحث ياأبطال الطواريء , أقتلوهم واسحلوهم والعنوهم بتوفيق الله غير مأسوف عليهم ثم اصلبوهم عند أكبر ساحة في المدينة , ننتظر ذاك اليوم الذي يشفي غليلنا بمنظر جثثهم العفنة بكل شوق حتى يشف غليلنا , أمنية كل الشرفاء