قصص مبكية في وسط أمة الإسلام ,وأورام سرطانية تنهش في جسد الأمة على شاكلة ذئاب بشرية قذرة , ولا علاج إلا بتراً ,ولكن بتطبيق الشريعة الإسلامية لتستقيم الأمة وتعود إلى جادة الصواب ,,,,,,,
تربية مختلة في مؤسسات أسرية تتغذى على نتاج أطباق فضائية تنشر الخبث في عمق الأسرة وبلا استئذان من رب الأسرة ,,, عبر مسلسلات تنقل الفتاة إلى مغامرات غرامية تصورها كمدينة أفلاطون ........ ومن ثم يأتي تطبيق كل هذا في حياة الفتاة وينقلب كل شيء ثم تكون الحسرة والندامة والعار ........
اللهم يارب كن لعبادك الموحدين هادياً ومعيناً على طاعتك ومبتعدين عن معصيتك ,,,,,, آمين
أخي سلطان المهوس .... شكراً لك على نقلك هذه الصورة الواقعية وتوعية المجتمع عن أخطار تلك الذئاب البشرية المسعورة ......وتنبيهك للمجتمع عن تلك الزاوية المفقودة في بعض الأسر ....... نسأل الله السلامة من كل مكروه