|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب أبيض
|
|
|
|
|
|
|
|
[align=center]
الموقف الرابع
الكاتب / قلب أبيض
هي إمرأة كغيرها من النساء اعتادت أن تعلل تصرفات أخيها
وغلطاته تحت بند
( يطيع زوجته )
وتنفيذ لشعار
( وراء الموضوع زوجته )
رغم أنها تعرف قصور أخيها قبل الزواج
وتعرف أن المرء أنه لا تسقط مسئولية أفعالة حتى لو كان خلفها
أحد يزين خطئها .
عاطفتها نحو أخيها جعله تبرئه
وعاطفتها المتدنية تحت الصفر نحو زوجة أخيها أو اينها
جعلت تختزل مسببات الأخطاء عليها
وجلها إن لم يكن كلها يأتي في خندق سوء الظن
وتهم لا تستند إلى أدلة ، فقط قرائن يحتاج الكثير منها إلى فلترة
أنتِ
أنتِ
خافي الله
ولا تتهمي إلا ببرهان
اعملي عقلك
فكل شخص مسئول عن تصرفاته
ولو كانته زوجته خلف تصرفاته
أين احساسه بمن اخطأ عليهم ؟
[/align]
|
|
|
|
|
|
صحيح مهما تصل زوجة الأخ من سوء الأخلاق
الا ان الأخ "زوجها" مسؤول عن أفعاله وظلمه لأهله فهو يملك عقلا يميز به
فمن الجهل اتهام الزوجه بما يفعله الزوج حتى لو كانت هي العقل المدبر
فالمتهم هو الزوج لانه الدردغانه الذي نفذ بدون عقل وظلم بدون ضمير