قد تخطأ التفآصيلَ التيَ يجبَ أن تسير على طبيعتهآ ..
أو التي كنآ نتوقعهآ أن تكونَ ,
ليخيبَ الظنَ بنآ ,
وعودَ زآئفـهَ و أحلآمَ مبعثرةَ وأمنيآتَ مزيفةَ ,
لآ الخطوآتَ تسيرَ بأتقآنَ,
ولآ النبض يعزفَ نبضهَ على مآيرآمَ ،
تنآثرتَ التضحيآتَ كـ حبآتَ الرملَ دونَ حسبآنَ ،
ودمعآتَ العينَ أنستَنــآ طعمَ الأمسَ ..
وجدآلَ القلبَ مآبينَ الحٌبَ نفسهَ و نفسـه ،!
قدَ تتوقفَ لحظآتَ العٌمرَ دونَ الأحسآسَ بمذآق الحيآة ..
تفصلنــآ عهنمَ أشيآئهمَ المفرحـه ,
ندعي الأمتلآءَ بالضحكَ لنخبأ خلفَ كلَ حزنَ ضوضآء نبضآت القلبَ ,
تلآشتَ الثقةَ وأنعدمتَ الطمأنينةَ عفوكَ ربيْ ,!
مآبينَ وهمَ و همً ،!
يهيأ لنــآ أن الحزنَ لآ يغآدرَ سآعةَ الهمَ لحظةَ ,
حتى نــتوهمَ أننــآ ربحنــآ بالأنتصآر عليهَ ,
وهوَ يضحكَ بدآخلنــآ لآنة أكتشفَ كذبتنــآ بالفرحَ ,!
وهكذآ يقضىَ العٌمرَ بنظر منَ هُمَ حولنآ ,
و بــأننـآ بعمقَ السنآ و الأنسَ ..
ومآبينَ تلكَ و تلكَ بوآقعَ الأمرَ كآنَ شتآتَاً
شٌ تَ آ تَ ،!
شٌ تَ آ تَ ،!