انتقال فراس العمار للشباب بسبب خطأ إداري فادح
حيث انتهى عقد اللاعب ولم تتم مخاطبته ونظام الإتحادالسعودي
يتيح الفرصة لإدارة الفريق بمخاطبة لاعبها المحترف قبل نهاية عقدة ب6 شهور
فإستغل الشباب هذه الثغرة بإرادة اللاعب فخطفه من الرائد والغريب أن هذه الحادثة
ليست المرة لأولى للأولى للرائد حيث سبق وأن فعل ذلك اللاعب يوسف العليقى وكادأن يفعلها فهد الفهيد
ولكن الجميل أن إدارة الرائد تعاملت مع الموقف بهدوء ولم تصعد الموضوع لأن اللاعب راح ولايمكن إعادته
إلا برغبته قبل أن يوقع للشباب ويجب على إدارة الرائد محاسبة الإداري المقصر والحمدلله إنه جت على العمار
ولا عبدالمجيد أو موسى أو الكسار .
المنظــف بزاتهـ المشــرف الســابـق!!!
تعقيــب على موضوعــكـ غريبــة مــااشـوف اي غلط او انقــاص بالعكــس انت كمحــب تحســرت على روحــت لاعــب موهوب
الرائد-الفتح
بدأ الرائد اللقاء سريعا بحثا عن هدف مبكر قابلة تراجع من قبل لاعبي ،وتحصل الرائد على ركلة جزاء احتسبها الحكم المساعد خالد الدغيري بعد إعاقة مهاجم الرائد من قبل بدر النخلي تقدم لها المغربي صلاح عقال ولعبها بكل هدوء على يمين محمد شريفي حارس الفتح(30)، وكاد الرائد ان يضاعف تقدمة من رأسية جواد اقدار الا ان دفاع الفتح انقذ الموقف، وساهم دخول لاعب الفتح احمد بوعبيد في اواخر الشوط الاول بتحسن اداء الفتح كثيرا حيث سجل هدف التعادل لفريقة بتسديدة قوية من منتصف الملعب(53)، وعاد وسجل هدف التقدم لفريقة بعد ان استغل عكسية من حمدان الحمدان(63)، بعد هذا الهدف تراجع لاعبو الفتح للخلف وسط محاولات رائدية مكثفة لكن دون جدوى حتى اطلق حكم المباراة سعد الكثيري صافرتة معلنا نهاية اللقاء
شراحيلي يحرج النصر في الآسيوية
الرياض - سعدون العويمري
أوقع مدافع الرائد إبراهيم شراحيلي إدارة النصر في مأزق كبير، بعد أن أصر على موقفه في الحصول على مبلغ 600 ألف ريال دفعة واحدة، وعدم الموافقه على تقسيط المبلغ، قبل أن ينتقل للنصر.
وتكمن المشكلة في ان إدارة النصر رفعت اسم اللاعب ضمن القائمة التي أرسلت للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، كون الفريق سيشارك في بطولة دوري أبطال آسيا، وبالتالي فإنه في حال لم ينتقل شراحيلي للنصر فإن إدارة النادي ستجد نفسها في حرج إسقاط اسمه وضم لاعب بديل قبل خوض أول مباراة رسمية للفريق أمام بختاكور الأوزبكي مطلع مارس المقبل.
الفتح يقلب النتيجة على الرائد ويتقدم تاسعا في الترتيب
قلب فريق الفتح الطاولة بوجه الرائد حينما تغلب عليه(2-1)بعد أن كان متأخرا بهدف، في اللقاء الذي جمع الفريقين في الجولة الـ17من بطولة دوري زين السعودي للمحترفين على ملعب مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرياضية في بريدة اليوم الجمعة، وكان الرائد هو السابق في عملية التسجيل من نقطة الجزاء في الدقيقة 33 عن طريق المغربي صلاح الدين عقال، وجاء هدف التعادل للفتح في الدقيقة 53 عن طريق أحمد بوعبيد، وأضاف الهدف الثاني في الدقيقة 66، ليرفع الفتح رصيده إلى 18 نقطة في المركز التاسع، ويبقى الرائد على نقاطه الـ 22 في المركز الثامن.
دخل الرائد بتشكيل مكون من: الحارس أحمد الكسار وحمد الصقور وعبيد الشمراني وإبراهيم شراحيلي وبندر القرني وعبده حكمي وعبدالله حيدر وصلاح الدين عقال وموسى الشمري وعبدالمجيد عبدالله والمغربي جواد اقدار.
بينما دخل الضيف الفتح بتشكيلة مكونة من: الحارس محمد شريفي، وبدر النخلي وجابرحقوي وعبدالله العبدالله وعبدالله بوهميل وبدر الحقباني وربيع السفياني والبرازيلي إلتون خوزيه وسالو وأحمد بو عبيد وحمدان الحمدان
الشوط الأول :
جاءت مجريات الشوط وسط سيطرة منذ البداية على مجريات الملعب من فريق الرائد، والذي استحوذ كثيراً على الملعب، وتهيأ للاعبيه كم كبير من الفرص التي لم تستغل كما يجب، ومنح حكم المباراة سعد الكثيري مدافع الفتح جابر حقوي في الدقيقة 2 بطاقة صفراء بعد دخوله العنيف على المغربي جواد أقدار.
وفي الدقيقة العاشرة يرفض البرازيلي إلتون استغلال الفرصة الذهبية التي تحصل عليها وهو في انفراد تام، والذي برع الحارس الرائدي أحمد الكسار في التعامل معها، الدقيقة 33 يتعرض مهاجم الرائد المغربي جواد أقدار إلى إعاقة صريحة من قبل مدافع الفتح بدر النخلي داخل منطقة الجزاء، تردد الكثيري في احتسابها لولا أن مساعده الدولي خالد الدغيري أنقذ الموقف وأشار إلى أنها ركلة جزاء، لينفذها المغربي صلاح الدين عقال الذي سددها بكل ثقة على يمين الحارس محمد شريفي معلنة هدفا أولا للرائد، بعدها أجرى مدرب الفتح التونسي فتحي الجبال تبديله الاضطراري بدخول المهاجم أحمد بوعبيد وخروج المصاب ربيع السفياني، ولم يستكن لاعبو الفتح، بل عادوا من جديد لأجواء المباراة، وفي الدقيقة 42 من هذا الشوط أبدع حارس الرائد أحمد الكسار وزاد من تألقه بعد أن تصدى إلى تسديدة البرازيلي إلتون، لينتهي الشوط الأول بتقدم الرائد على الفتح بهدف نظيف.
الشوط الثاني :
جاء الشوط حاملا معه كل تباشير الفرح للفتح، والذي دخل هذا الشوط بثوب مختلف ومغاير عن سابقه ، وعلى الرغم من أن الفتح كان هو الأفضل إلا أن الفرص برزت بشكل لافت لفريق الرائد والتي كان من أهمها في الدقيقة 47 بعد أن لعب المغربي صلاح الدين عقال ضربة زاوية تسقط داخل منطقة الـ6 ياردات ووجدت المدافع حمد الصقور الذي سددها قوية انبرى لها الحارس محمد شريفي وأبعدها إلى منتصف الملعب كفرصة ثمينة ومحققة للتسجيل.
الدقيقة 53 أدرك الفتح هدف التعادل عن طريق أحمد بوعبيد والذي سدد كرة صاروخية من منتصف الملعب لم يتابعها الكسار إلا وهي تعانق شباكه كهدف تعادل، هذا الهدف مكن لاعبي الفتح من ارتفاع الروح المعنوية لديهم، وكاد الفتح أن يسجل هدفه الثاني في الدقيقة 56 إلا أن عبيد الشمراني مدافع الرائد أنقذ الموقف.
ومن كرة مرتدة قادها حمدان الحمدان لاعب الفتح من الجهة اليمنى، يلعبها عرضية مميزة بالمقاس على رأس بو عبيد الذي استغل الخطأ المشترك مابين الكسار وزملائه المدافعين ليضعها داخل شباك الرائد معلنة الهدف الثاني للفتح.
ليبدأ مدرب الرائد البرتغالي قوميز للبحث عن الحلول بعد أن دفع بورقته الثانية بدخول المهاجم بدر الخراشي بدلاً من لاعب المحور عبدالله حيدر.
في الدقيقة 89، طالب الرائد من الكثيري باحتساب ركلة جزاء لمصلحة عبدالمجيد عبدالله الذي تلاعب في الدفاعات الفتحاوية وتعرض للإعاقة، إلا أن الكثيري أشار بيده لمواصلة اللعب، ليطلق بعدها بدقائق حكم المباراة فوز الفتح على الرائد بهدفين لهدف.
العرض العادي
