هُنَا تَخْفِق أَرْوَاحِكُم .. بَعَيِدَا عَن ضَجِيَج الْمُنْتَدَى ..
لِكَي تَصبح وَاحْتَكُم مَلْجَأ حُرُوْفِهِم الْهَارِبَة , إِلَا مِن أَرَوَاحِكُم ..
نَرْتَشِفُهَا مَعَكُم , وَنَتَذَوُّق أَحَاسَيْسّكَم بِطَعْم حُرُوّفَكُم ..
,
وَدُّسْتورَنا هُنَا .. :
_ أَن تَكُوْن حُرُوّفَكُم , بِأَحَاسِيسُكُم .. لَيْس بِأَقْلام الْغَيْر .. وَلْنَدَع حُرُوْف الْغَيْر لَهُم ..
لْنَتَنَفَّس بِحُرُوَفْنا ..
-هُنَاك لَوْن أَحْمَر يُسَمَّى ( الْثَّوَابِت الْدِّيْنِيَّة , وَالْأَخْلاق ) يَجِب أَن لانَخُوّض فِيْه ..
_هُنَا لَا نَقْبَل إِلَا الْتَّجْدِيْد , وَإِن كَانَت لِحُرُوْفِكُم الْعَتِيْقَة نَكْهَتُهَا .. إِلَا أَنَّنَا لَا نَبْحذ رَفَع مَوَاضِيْعُكُم الْقَدِيْمَة ..
,
وَيَتَبَقَّى :
أَن لُغَتَنَا الْعَرَبِيَّة .. هِي لُغَة الْسُّمُو .. فـ / يَاحَبَّذَا لَو الْتَزَمْنَا بِهَا ..
ولِكَيْ يتَمَكَّنَ روَأَدَ هَذَا آلقَسَمَ مَنّ قَرَأَءه آلَمَواضَيَّعَ وكَيْ لا تَفَقَّدَ بَرِيقها. يحَقَّ للعُضْو آلَمَُشَارِكة بنَصَّّ وأَحَِّد كَلَّ ثَلاَثَة أيأَمْ .
لَيْتَسَنَّ للقَرَأَء آلتَفَاعَلَ مَعَ مواضَيَّعَ جَمِيع آلأعَضَّاء وإضآفَة آلرَدَّوَدَّ إليه.
-أي نَصَّ مَنْشُور في آلسأَحَََّة آلأدَبَّية يَجِبُ مُرَاعَاة تَدْقِيقه إمَلأئياً.
حِفَاظٌا ًعَلَّى آلَمََلَكِيَّة وآلٍأمآنة أَلِفَِكْرِيّة وآلٍأدَبَّية تمْنع آلَمَواضَيَّعَ آلَمَنُقُولةمَنَعَاً بآتٍاً
,
,
فَقَط ..