كالعاده فإن الأيام هي التي تبدي للجاهل ما كان جاهلاً
فاز الكفاح المرشح الأقوى للبطوله الفاشله تنظيمياً بضربات الترجيح
المباراه لم تأت بالجديد لأن الكفاح يلعب كره قدم بدون مجاملات وعوامل مساعده خارجيه
فاز الكفاح بعد الوقت الأصلي وهذه مانت أكبر مفاجاه لأن
وجيعان ليس بالفريق المخيف أو القوي ولكن الحظ والعوامل التنظيميه خدمته لتخطي الشباب بعد اتفاقيه التعادل مع خضيراء
وجيعان طرد رئيسه لاعبوه الأوفياء عماد الحجيلان والجفان وغيرهم فكانت النتيجه وهم اسمه الفوز بالبطوله بعد الفوز على الشباب بهدف تعادل تسلل وضربات ترجيح
وجيعان تطاول لاعبوه على الشباب أكبر حامل لألقاب بطولات حواري القصيم والذي تجاوز 30 بطوله وحقق كل البطولات العامين الماضيين وترك لغيره متعة المشاهده وعناء المحاوله
وجيعان اعتبر منسوبوه الفوز على الشباب هو البطوله ولم يلتفتوا أن التحكيم وحده لا يكفي للفوز في المرات الأخرى وهو ما ظهر اليوم
وجيعان سجل اسوأ تنظيم لدوره حواري قصيميه شهدت 3 حالات شطب وضرب واعتداءات واشتباكات بالأيدي وقد صور اكثرها فيديو
وجيعان منع ممثلوه في لجنة التنظيم منتدى بريده من اكمال المسيره لكي لا ينفضح فشلهم أمام الجميع بالصوت والصوره برغم لقطه أبوخمشي مع الجنوب ولقطة الحميد الشهيره
وجيعان الذي كان من فرق الصف الثالث في بريده أصبح منسوبوه يتهكمون على أكبر فرق بريده
انها مشيئة الله التي أتت بالهزيمه والشراب من نفس الكأس الذي أذاقوا به زعيم الحواري بضربات الترجيح وخداع تحكيمي فاضح لن ينساه الجميع
ضاعت البطوله ومعها أموال رئيس وجيعان التي قدمت الى لاعبين لم يقدموا ربع ماقدمه لاعبوا الترجي أو الجنوب او البساتين الذين لعبوا لأنديتهم مجاناً
هنيئاً للدورة بوصول الكفاح وخضيراء ولا تنتظروا يا منسوبوا وجيعان تحقيق بطولتكم مادامت النوايا مثل العسل الصافي !
كلمه أخيرة
الجزاء من جنس العمل